السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته،،
تمنيتُ من القلب أن تكملوا المسيرة من بعد تأخري ، يومان وتنتهي فرصة العودُ ، فلمَ لم يُوضع الوصف القادم بعد ؟!،ولعلي لم أقل إن شاءالله إذ نويتُ الإياب ليلًا بالوصف ،وإذ بالنت مقطوع ليومين ! ،وحمدًا لله ذو النّعم ،،
كفاح أخية ،جزاكِ الله خير الجزاء ،تبارك الله عليكِ أتمنى بصدق رؤية مشاركات لكِ هنا ،،،
هيتومي ،قلتُ ما أردتُ في التقييم،ينتابني ألم فظيع أن لم أجد مشاركين ،لا تُسكتي قلمكِ ولاتمنعيه الفيض في أي رحبٍ أختاه،بارك الإله فيكِ ،،
أختاه جمان ، لكِ مشاركة بهية تبارك الرحمن ،أودّ لو أعيدها من بعد إذنكِ،أفتأذني ؟ ، إياكِ أن تترددي أخرى ،طالما أفاض وطالما انبثق في القلب شوقًا فلا تكبيته،حفظكِ المولى ~
الحقُّ أن هذا الموضوع يفقأ في فؤادي موضع دمٍ لمّا يتخثر ! ، ففي ذات الرحب التقيت خير صحيباتي ،سيجان ،كلاود ، 2ad،الإكليل ، وأمازون،وغيرهن منن شارك قليلًا أو كثيرًا مذ زمنٍ نُسي ، لذا يحمل في العميق لاعجًا يصطلي ، أنّى كنًا وأنّى اليوم صرنا !!
[ ذاكرةٌ من حنين ] : وصفُ اللُّقيا من بعد طول الإنتظار ،من بعد السهد وأرق الحلم ،ونبضة الأحبة بين الخافقين ، على أطلالٍ باتتْ ، على أعتاب المكان الذي طوى بين خُشُبه المهترئة ورائحة التراب ونبات اللبلاب المتسلق جدره قلبه ، هنا سيعانق الجدران ،والكرسي القديم المنتظر لا يزال وحتى عفونة الأرض ستضحى في أنفه المشتاق أرجًا ،سيحتوي بين ضلوعه شيئًا ،شخصًا ،طفله الذي كان ،شبابه الذي ولّى ،أو كما طافت مخيلتكمُ ،،
والرحب أي أحبةٍ لكمُ ، دمتم معصومي القلوب من وجع الحنين ~
رد مع اقتباس

المفضلات