كثرت المشاهد والمتفرج واحد
مشاهدٌ تتراءى أمرها عجبُ .... بداية أسدلت من دونها الحجب
مقاعدٌ أفرغت عم السكون بها .... في قاعة العرض إن العرض يقترب
مناظرٌ بدأت تدمى القلوب لها .... كم قاتل بدم الخلان يختضب
رأيت منظر لؤم كنت أمقته .... دمع الخؤن على المقتول ينسكب
بئس الدموع التي تنصب في زِيَفٍ ....من غادر قذر يبكي وينتحب
حما الله سوريا وأهلها من كل متكبر وظالم لا يؤمن بيوم الحساب
بوركت وبورك طرحك
رد مع اقتباس

المفضلات