لا حول ولا قوة إلا بالله !! لمن يقول أنها فتنة وأن المشائخ في بيوتهم انظر أين أصبح محمد بديع ومحمد مرسي و إلى الآن مكان صفوت حجازي غير مُعلن
المشكلة أنهم يتبجحون بيوم 6/30 و الأنكى أنهم يُكذبون الإحصائيات التي تقول أن من كان في ميدان التحرير يومها لا يتجاوزون النصف مليون ؟!
أيضًا رأيسهم الشحاذ عدلي منصور أطل بخطاب غبي يُثبت فيه أنه مجرد ديكور للجيش والسيسي وقال : سأتنحى لو هتف المعارضون باسمي ولكن كل المظاهرات ضد السيسي (ويلومون القذافي حين قال:من أنتم )
ولكن ما يحدث في مصر مآله إلى استقرار كما حدث في تركيا فقد عُذب المصلح الأول وسُجن ونُفي وها هو أوردوغان ينظف تركيا من أدران الجيش والعسكر
حماكم الله شعب مصر وأيدكم بنصره وتثبيته ولا ننسى شعب سوريا الأبي الصامد من الدعاء
رد مع اقتباس




المفضلات