للذاهبين الأولين من القرون لنا بصائـــــــــــر

لما رأيت موارداً للموت ليس لها مصــــــــادر

و رأيت قومي نحوها تمضي الأصاغر و الأكابر

أيقنت أني لا محالة حيث صار القوم صائـــــر