الموضوع الثاني لعرض مشاكلكم الحياتية واستفساراتكم وأخذ المشورة..قال تعالى: (وأمرهم شورى بينهم)

[قنـاع]

NiKo_Chan

اممممم
أنا بطبيعتى هادئة حتى عندما كنت صغيرة كنت لا اتحدث لأى شخص و لا حتى ابكى
حتى انهم كانوا يطنونى صماء !!
و كل من عرفنى و انا صغيرة يقول هذا لى الان
قد اكون هادئة بزيادة فلا ادخل فى مناقشات العائلة أو عندما يكون هناك اقارب
أو حتى فى المدرسة بين اصدقاءى و دائما ما يقولوا لى انت هادئة بزيادة أو من الصعب التحدث معك
و عندما احاول تكون هم اصواتهم اعلى منى أو يقاطعونى -____-

فماذا أفعل ؟؟
هل لديكم اقتراحات هل هو أمر مزعج أن يكون شخص ما هادئًا لا يتحدث يا ترى؟

إن هذا لهو عين الحكمة والصواب أن المرء لا يطلق لسانه للحديث طيلة الوقت كما يفعل الأغلبية اليوم
إن كنت متحدثًا بارعًا بالتوافه فسيُصفّق لك الكثير وعندها ستكون نجمًا
وإن كنتَ هادئًا لا تجد ما تقوله فأنت حينها تعاني من مشاكل أو ما شابه؟؟
ياللقوانين التافهة التي يضعها جيل العصر!
إنّ الحكمة كلّ الحكمة تنجلي في كون المرء لا يحب التحدث بالتوافه كثيرًا
هل هو أمرٌ ممتع إن عرّضت لعابك للمغامرة بجعله يتقافز إلى وجوه الآخرين كل دقيقة بل كل ثانية في اليوم؟
أيتها الفتاة إن الغالبية يشعر أن الهدوء أمر سيء أو ربما مشكلة يجب علاجها لكن هذا غير صحيح
كوني كما أنت، فالثرثرة والتدخل والصراخ وما شابهها من صفات لا تُغلفها الحِكمة، اتركيها لهم فأنتِ لست بحاجة لها
يومًا ما ستقابلين التي تستوعب أفعالك وتجعلك تتحدثين من تلقاء نفسك دون الحاجة للشعور بالإجبار للتحدث، انتظري فقط
هذا رأيي والذي أرجو أنه غير مؤذٍ لكِ
تمنياتي لك بحياة اجتماعية خالية من المتاعب

[NiKo_Chan]

NiKo_Chan



إن هذا لهو عين الحكمة والصواب أن المرء لا يطلق لسانه للحديث طيلة الوقت كما يفعل الأغلبية اليوم
إن كنت متحدثًا بارعًا بالتوافه فسيُصفّق لك الكثير وعندها ستكون نجمًا
وإن كنتَ هادئًا لا تجد ما تقوله فأنت حينها تعاني من مشاكل أو ما شابه؟؟
ياللقوانين التافهة التي يضعها جيل العصر!
إنّ الحكمة كلّ الحكمة تنجلي في كون المرء لا يحب التحدث بالتوافه كثيرًا
هل هو أمرٌ ممتع إن عرّضت لعابك للمغامرة بجعله يتقافز إلى وجوه الآخرين كل دقيقة بل كل ثانية في اليوم؟
اضحكتينى فى هذا الجزء فأنا من أتقبل تلك المغامرة عندما يتحدث أحد لى
أيتها الفتاة إن الغالبية يشعر أن الهدوء أمر سيء أو ربما مشكلة يجب علاجها لكن هذا غير صحيح
كوني كما أنت، فالثرثرة والتدخل والصراخ وما شابهها من صفات لا تُغلفها الحِكمة، اتركيها لهم فأنتِ لست بحاجة لها
يومًا ما ستقابلين التي تستوعب أفعالك وتجعلك تتحدثين من تلقاء نفسك دون الحاجة للشعور بالإجبار للتحدث، انتظري فقط
هذا رأيي والذي أرجو أنه غير مؤذٍ لكِ
تمنياتي لك بحياة اجتماعية خالية من المتاعب

معك حق فى كل ما تقولين
سأذهب بنصيحتك و اعجبنى كثيرا وجهة نظرك فى مشكلتى
شكرا جزيلا لك

عذرا لقصر الرد