سبحان الله الذي جعل في قصة الشاب الذي يريد الزنا آية ومعجزة
فعندما تسأل أحدهم لا يرد عليك بلهجة واضحة، بل يحاول أن يقود إلى مستنقع المنطق الذي يراه هو غاية الكمال، أي منطق تريد أن تقودنا إليه ؟!
لا أود أن أكرر ما قلته في موضوعي عن قيادة المرأة فأظنه والله أعلم دحض كل مخرج للمنطق في قيادة المرأة
ونتحدث عن السينما، يكفينا أن ما يعرض فيها لا يقره الشرع
أما اختلاط المدارس فقد حذر منه الطنطاوي في كتبه وحذر أيضا من إدخال الرياضة إلى مناهج البنات وهو المجرب ويتحدث بحرقة وحسرة، ولنا في تجارب دول الجوار عبرة.
ختاماً إبليس حينما يعرض عليك الفكرة كفكرة أولية يعرضها عليك من جانبها الطاهر المباح
مثلاً: أدخل النساء للملعب ولكن عبر كابينات تفصلهن عن الرجال، الفكرة جيدة وبتنظيم جيد تصبح حلالاً، بعدها سيأتيك بالحرام الخفيف"بوجهة نظرك"ويقول:الكابينات مغلقة وهكذا ستشعر المرأة وكأنها في البيت حاجز ثلاثة أعمدة من الكراسي يفي بالغرض وأيضا لا تنسَ أن أعداد النساء تزداد وهذا أوفر للمال والنبذرين إخوان الشياطين، بعد تنفيذ هذه الخطوة يأتي قرار من الفيفا بمنع تخصيص الأماكن للنساء، طبعاً كما أطعتهم في مشاركة النساء في دورة الألعاب الأولمبية فستطيعهم في هذا القرار بصفتك ذيلاً للغرب
وهكذا أدخلنا النساء للملاعب خطوة خطوة![]()
هذا مثال فقط لتوضيح خطوات إبليس ^_^
رد مع اقتباس


المفضلات