عدت للإجابة =)
لسؤالك الأول ،،
كنت صغيرا جدا وقتها ، ولكنني كنت أمارس طقوس تخيل المستقبل بظروف أجمل ،ولطالما ساعدتني شقيقتي الكبرى بذلك ، أيضا كنت أرى آخرين يملكون ظروفا أقسى فأقع على الأرض ساجدا شكرا لله على جزيل عطاياه ،،
أما الحديث عن المنزل والسيارات ،،
أنا نفسي لا أقود لظروفي الصحية ،،
أتظنين أن كل ما حدث املك فيه يدا ؟ الارتباط بالعائلة يجعلك تقدمين الكثير من التنازلات عن شعورك الخاص ،،
قمت بالكثير من الرجاء لفعل ما قلتِه << وكان الرد جافّا : "حين تستقل بحياتك فبإمكانك فعل ما تريد"
لا ألومهم ، فهم يشعرون بها كمكافأة على الأيام الصعبة الماضية ،،
،،
بالنسبة لتغير الرد من التفاؤل إلى التشاؤم : فالسبب واضح ،،
فقد انتقلت للتكلم عن الغنى المجِّ ،، والذي يظنه البعيدون عنه : "زوال المتاعب والراحة"
وربما ﻷن الغنى تزامن مع فقد الأحبة فبقيوا حبيسي الماضي ،،
أو ربما ﻷن الرضى ولى مع ما مضى من أيام ،،

تحياتي ،،