كم عالم متفضل قد سبه . . . من لا يساوي غرزة في نعله
حفظ الله علمائنا وشيوخنا
|
كم عالم متفضل قد سبه . . . من لا يساوي غرزة في نعله
حفظ الله علمائنا وشيوخنا
|
من عاش صغيراً مات صغيراً ، ومن عاش لأمته عظيماً مات عظيماً
قاتل عدوك قبل أن يغزوك ، فلا ننتظره حتى يغزونا ، ثم نصيح كما تصيح النساء بل متى رأينا أنه قد همَّ بنا فإن كان لنا قدرة أوقفناه حتى لا يتجرأ على بقية بلاد المسلمين
إلى متى ونحن الدعاة نجلس ننتظر العدو ، ونعلم أنه يجهز العدة لإبادتنا حتى يغزونا ويهلكنا فنقف على المنابر نشكو هتك الأعراض وقتل الأنفس واحتلال البلدان .
...
من اقول الامير البطل سامر السويلم "خطاب" تقبله الله
|
عَنْ أَبِي مُوسَى الْأَشْعَرِيِّ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
(مَثَلُ الْمُؤْمِنِ الَّذِي يَقْرَأُ الْقُرْآنَ كَمَثَلِ الأُتْرُجَّةِ؛ رِيحُهَا طَيِّبٌ وَطَعْمُهَا طَيِّبٌ, وَمَثَلُ الْمُؤْمِنِ الَّذِي لَا يَقْرَأُ الْقُرْآنَ؛ كَمَثَلِ التَّمْرَةِ لَا رِيحَ لَهَا وَطَعْمُهَا حُلْوٌ, وَمَثَلُ الْمُنَافِقِ الَّذِي يَقْرَأُ الْقُرْآنَ مَثَلُ الرَّيْحَانَةِ؛ رِيحُهَا طَيِّبٌ وَطَعْمُهَا مُرٌّ, وَمَثَلُ الْمُنَافِقِ الَّذِي لَا يَقْرَأُ الْقُرْآنَ كَمَثَلِ الْحَنْظَلَةِ لَيْسَ لَهَا رِيحٌ وَطَعْمُهَا مُرٌّ)
|
|
أجرٌ عظيم ومبلغ قليل وهناك من يكفيك العناء ..
|
من مراتب البر العالية : أن لا تخبر والديك بهمومك وأحزانك وآلامك إلا عند الضرورة ، لأنهما سيحزنان ويتألمان أضعاف ما تحزنه وتتألمه أنت !
|
اذكروا [الله] وصلُّوا على الحبيب
التعديل الأخير تم بواسطة حَالِمة ; 18-10-2013 الساعة 12:32 PM
|
لاتنسو الصلاة ع الحبيب وقراءة سورة الكهف والدعاء في آخر ساعة من الجمعة
|
اذكروا [الله], وصلُّوا على الحبيب
|
عليكِ بالقناعة#نصيحة_لكل_بنت
و السمع و الطاعة
و العفة و الوداعة
راعي الأميال
حافظي على الأموال
ساعدي في الأعمال
|
#دائمًا_هناك_أمل!
اذكروا [الله] وصلوا على الحبيب
|
|
نحنُ نعرفُ [الله] بالكون .. وبالشرع نعبده !
|
سارع في رضى الرحمن دوماً فإن القبر مبتداً الحساب ولا تيأس فإن العجز عيب من الإنسان في وقت الشباب وبادر إن بقي في العمر وقتٌ فإن الموت يطرق كل باب فإن النار موحشة الركاب وإن مصيرها قعر ظلامٌ بها الزفرات تسمع في العذاب
|
كل حيٍ سيفنى ، وكل جديدٍ سيبلى ..
وما هي إلا لحظةٌ واحدة ، في مثلِ غمضةِ عين ، أو لمحةِ بصر ، تخرج فيها الروح إلى بارئها ، فإذا العبد في عداد الأموات .
ذهب العمر وفات .. يا أسير الشهوات .. ومضى وقتك في سهو ولهو وسبات .. بينما أنت على غيك حتى قيل مات .
|
يقول صاحب القصة : شفت اسعاف وزحمه ، وبعدها ... نزلو شاب يمكن عمره 26. ولما دخلوه وشفته غرقآن دم وجسمه مقطع حتىّ رجله مقطوعه و يصرخ ... ويرتجف بقوه .. ويطلع في خوه .. أو شخص يقربله ويقوله .. مآ نبش أ نموت .. خايف أن...خش النار ... وجلس يقول للي معاه ويصرخ .. محمد .. محمد أنـا مآ اصليش .. انا خايف ... ان شاء الله ننشل .. ونصبر معوق .. بِـــسِّ مآ أنموتش ونصلي ..والله انصلي .. بس ما انموتش .. والناس اجمعت .. وأنا كنت واقف انشوف وخايف .. موقف رهيب ۉ اللہ .. مرعب ..وبعدها الشاب نزف حتى وقف الدم عن النزيف .. ويصرخ وجسمه قلب أزرق .. نشف دمه .. مالحقوش عَلَيْـْْہ .واللي معاه يبكي .. ويقوله تشهد .. تشهد .. وهو يصرخ ولسانه ثقل .. وقعد يرفس بقوه.. ويشهق .. وروحه تطلع .. وبعدها بدأ صوته يختفي .. وبعدين معش تحرك حتى صار جثه هامده..والدكاتره طلعوا كـل آللي معاه .. وبعدين طلعوه بسرير وغطوا وجهه وقال الدكتور الخوه خَـٍلآصُ توفى خوك أدعوله .. لأنه ماقدرنا نسعفه .. لأنه نزف دم.. ــمن جسمه كله .. ونزيف فـِـيْ راسه .. وكسر فــيْ الحوض .. وكل اعضاءه تقطعت .. لأحول ولا قوة إلا بالله ،، أول مره بحياتي انشوف انسان قدام عيني يموت .. حـٺَىّ الشهاده مآنطقها .. الموت يجي فجاءه .. حافظوا ع صلاتكم لاتقولو بكره .. محد يدري عــن يومه ،، مآقدرتش نرقد..بكيت مثل طفل .. ولو اني مآ نعرفه بِـــسِّ نذكر كلامه قبل ميموت ..((ونصلي ..والله انصلي .. بس منوتش)) .. "اللهم أحسن خاتمتنا وأصرف عنا ميتة السوء"
|
طلِّق الدنيا ثلاثــًا ثم امضِ و لا تلتفت
[h=5]قال ابن القيم رحمه الله في البدائع:
"إن قيل لم كان عاشوراء يُكفِّر سنة ويوم عرفة يكفِّر سنتين؟
قيل فيه وجهان:
أحدهما:
أن يوم عرفة في شهر حرام وقبله شهر حرام وبعده شهر حرام بخلاف عاشوراء.
الثاني:
أن صوم يوم عرفة من خصائص شرعنا بخلاف عاشوراء، فضوعِف ببركات المصطفى صلى الله عليه وسلم والله أعلم"[/h]
قال صلى الله عليه وسلم :
«لا تباغضوا ولا تحاسدوا، ولا تدابروا، ولا تقاطعوا، وكونوا عباد الله إخوانًا ولا يحل لمسلم أن يهجر أخاه فوق ثلاث» [رواه البخاري].
سيعم الخير على من تفقد قلبه من الغل والحقد والحسد، فبدأ يصلح قلبه ويطهره من تلك الأمراض التي قال فيها ابن سيرين:
" ما حسدت أحدًا على شيء من أمور الدنيا؛ لأنه إن كان من أهل الجنة فكيف أحسده على الدنيا وهي حقيرة في الجنة! وإن كان من أهل النار فكيف أحسده على أمر الدنيا وهو يصير إلى النار ".
من علم أن الزارع يسأل ويبحث ويدقق؛
حتى يكون زرعه مستقيًا سالمًا من الأمراض والآفات!
تيقن أن الدنيا مزرعة الآخرة،
لذا سعى لمعرفة الطريق إلى الجنة بطلب العلم الشرعي فهو أسهل الطرق إلى الجنة.
قال صلى الله عليه وسلم:
{ من سلك طريقًا يطلب فيه علمًا، سهل الله له طريقًا إلى الجنة } [رواه البخاري].
المفضلات