ما انفّكـ فكري حائراً بجمال ما تقرأ عيوني
وخفت حروفي وهجها متضائل ..
كطيفٍ أخفاه الضياء .
والشوق إن كان أو قد يسمى بالحنين
فكلاهما اسماً تناما من شجا قلبي وروحي
وكلاهما اعتاش من صوت أنيني .. ماءه دمع تقاطر من جفوني
وهل للطب أن يشفي الجوى أو يغني عن العين الكرى
صبراً ... هو زاد من ذاق الفراق وارتضى
بورك قلم أنتِ أهله
رد مع اقتباس


المفضلات