كي اكون صادقة: قرأت الخاطرة ولم أفهم من مغزاها شيئا !!!
رأيت التعليقات .. الكل قد فهم
فعدت لقراءتها من جديد مستشعرة كل معانيها .. حتى شعرت أني انا هي تلك الحزينة المجروحة المهجورة .. التي تبحث عن حنان .. عن دفء .. لم تجده فأعطته .. حرمت منه فوهبته .. لعلها تشعر به حين تراه في أعين من تحب ؟
لم تجد أمامها إلا شجرتها الحبيبة التي ظنت أنها عانت كمعاناتها (وليتها وجدت امامها ادمي كان صار جو رومانسي^^)
فليتها كانت كالشجرة لا تشعر بمرارة تلك الرياح العاتيه مهما شردت من أشلائها .. ولا تتألم مهما ابتعدت عن أحبابها!
عسى أن تلتقي رواتي بذاك الغائب .. فيلتأم جرحها وتهدأ نفسها ^__^
رد مع اقتباس

المفضلات