العزيز ساعة ! مبارك وصولك لألفيتك الأولى < انتظر مني هدية بالمناسبة
ووافر العرفان لإهدائك
بدأت في قراءة الرواية من أول جزءٍ قمتَ بطرحه في موقع الآسك ، وشدتني تلك الحيل التي لم يخل منها أي جزء !
والجزء الأخير كان "القشة" التي قصمت خلايا دماغي ^^"
فعلًا كانت النهاية مدهشة بكل المقاييس !
وهنا أملك تساؤلًا : هل ستكون رواياتك القادمة في ذات القالب ؟ إن كان كذلك ، فهل سيطل علينا وجه الملازم جاسر مرةً أخرى ؟ @@