تمت إضافة القصة وليدة اللحظة بل ماقبل النوم

لست أدري مدى جودتها و لكن هذه المرة اهتمامي كان منصباً على أفكاري ولم أرد للمشهد أن يؤرقني :")

لذا تهافتت الحروف على اللوح وصُفت معاً وتم الأمر بسلام

ولست أدري أستكون بالجودة المطلوبة فمدة التأليف كانت أقل من نصف ساعة

كنت في عُجالة من أمري و أُدرك بأني لو لم أكتبها آنذاك فلن أنجح في استراق وقت للكتابة

لنضع الحديث جانباً و إليكم الرابط

هنا