وعليكِ السلام ورحمة الله وبركاته
لا أُحسنُ الوداع يا أصيل، وكذا لا أُحسنُ أن أقتصَّ شريط حياتي مع أمثالكِ..
مع طول غيابي لأجل الدراسة، كان لزامًا أن أنظر لأولئك الأوفياء الذين كنتِ في مقدمتهم..
قرار الترك حقكِ، أما حقي في أخوتكِ ألا تُقطع -فضلًا-، إما بوسيلة مباشرة أو غير مباشرة..
وفقكِ الله ورفع درجتكِ وكتب أجركِ ونفع بكِ، وجمعنا في الفردوس الأعلى..