أيا صاحب التقييم " إذكر إسمك فالخلاف لا يفسد للود قضية "
دعك من المكتوب وإستمع للمقطع .. المكتوب في الأعلى وهو :
" لا بد من إقامة الخلافة، وبما أن المسلمين لن يتفقوا على رجل،
وبما أنهم مستضعفون مسلوبو السلطان أصلا، فيحق لجماعة من الجماعات
أن تُنَصب خليفة وتمد سلطانها ولو بالتغلب، جمعا لكلمة المسلمين "
هذا ما يتداوله مؤيدي الدولة المزعومة وقام الشيخ حفظه الله بالرد عليهم.
الشرح يتحدث بأن هذه الخلافة باطلة وأن الدولة هذه لا صحة لها
بما أن من تشاوروا واختاروا خليفتهم أناسٌ لا نعلم من هم
ولم يأخذ برأي المسلمين من شرق أفغانستان إلى غرب مالي
أتمنى منك متابعة الكلمة ولك إمتناني



المفضلات