| وعلى أعتابِ الغوطة، نَفقد معاني الطّفولة |
| وكم من أمّ ترقب العالم من نافذتها كل صباح، علّها ترى طيف شهيدها الأخضر |
21/8/2013 م
عامٌ على صعود أرواحكم الطاهرة إلى الفردوس، حيث لا تعب ولا شقّاء !
وبقينا نحن نغرق في العار ()
أيا شهداء الغوطة، شهداء الكيماوي، فلتنعموا بنعيم الجنان ~
وليذهب قاتلكم إلى نار جهنّم خالدًا مُخلدًا يوم تُعرض الأعمال على الله، ويُعطى كلّ ذي حقّ حقه ..
وإليكم أيها المتأسلمون، قاتلكم الله أنّى تؤفكون، فوالله ما أهمل ربّي ولكنه يُمهل !
.
.
.
.
المفضلات