ماشاء الله لاقوة إلا بالله!
دائما ما أقرأ شعرك فيلجمني الصمت،
ويحول بيني وبين التعليق، ولكنه هذه المرة لن يستطيع إلى ذلك سبيلا..
أروع مافيك -وإن كانت روعتك لا أول لها ولا آخر-
هو أنك تطوع القافية والوزن كيفما أردت، وفقا لأبياتك وكلماتك..
بارك الله فيك أخي، وجعلك ذخرا للإسلام والمسلمين
رد مع اقتباس

المفضلات