محمد صلى الله عليه وسلم :
"ما ترك قوم الجهاد إلا عمهم الله بالعذاب"
خالد بن الوليد:
ما ليلة يهدي إليّ فيها عروسٌ أنا لها محب، أو أبشّرُ فيها بغلامٍ
أحبَّ إلي من ليلة شديدة الجليد في سريّةٍ من المهاجرين أصبِّحُ بها العدو فعليكم بالجهاد
أبو بكر الصديق رضي الله عنه:
لا يدع أحد منكم الجهاد ، فإنه لا يدعه قوم إلا ضربهم الله بالذل
أبو هريرة رضي الله عنه:
[رباط يوم في سبيل الله أحب إليّ من أن أوافق ليلة القدر في أحد المسجدين مسجد الحرام ومسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم ] .
وفي رواية :[ موقف ساعة في سبيل الله خير من قيام
ليلة القدر عند الحجر الأسود]
علي بن أبي طالب رضي الله عنه:
باب من أبواب الجنة ، فتحه الله لخاصة أوليائه ، وهو لباس التقوى ، ودرع الله الحصينة ، وجنته الوثيقة ، فمن تركه رغبة عنه ألبسه الله ثوب الذل ، وشمله البلاء ، وديث بالصغار والقماءة ، وضرب على قلبه بالاسداد ، وأديل الحق منه بتضييع الجهاد ، وسيم الخسف ، ومنع النصف
الشيخ صالح الفوزان:
الجهاد في سبيل الله له الأهمية العظيمة في الإسلام
عده بعض العلماء ركنانً سادسا من أركان الإسلام
سيد قطب رحمه الله:
إن الجهاد في سبيل الله بيعه معقودة بعنق كل مؤمن على الإطلاق منذ كانت الرسل ، ومنذ كان دين الله ولكن الجهاد في سبيل الله ليس مجرد اندفاعه إلى القتال ، إنما هو قمة تقوم على قاعدة من الإيمان المتمثل في مشاعر وشعائر وأخلاق وأعمال
أحمد بن حنبل رحمه الله:
الجهاد قائم مع الأئمة ، بروا أو فجروا ، لا يبطله جور جائر ، ولا عدل عادل
ابن تيمية رحمه الله:
المرابطة في سبيل الله ، أفضل من المجاورة بمكة ، والمدينة ، وبيت المقدس
محمد بن عبدالوهاب التميمي رحمه الله:
هو أعلى العبادات من حيث أن به ظهور الدين وحمايته من العابثين ومن ثم كان لا يناله إلا أفضلهم ديناً وأجراؤهم إقداما وأصبرهم ثباتا وأقواهم أيماناً وأقربهم تصديقاً وأصلبهم في دين الله تعالى، فحين ترك الجهاد بكل أنواعه وأسبابه أستحوذ علينا العدو من كل جهة نستنصر فلا ننصر ونستغيث بالله تعالى فلا نغاث ونستشفع بأعمالنا فلا نشفع وندعو فلا يستجاب لنا.
وعندما سئل صلى الله عليه وسلم عن أفضل الأعمال قال:
"الإيمان بالله،والجهاد في سبيله"
.
.
.
يتبع








رد مع اقتباس

المفضلات