نقطة أخيرة سقطت سهوًا.

أنت تتساءل كيف لربي أن يعذبني دونما حساب، أين أنت من أحاديث سؤال منكر ونكير وهما ملكان، من ربك؟ من نبيك؟ ما دينك؟
ألا يعتبر هذا حسابًا؟
فإن أجبت على أسئلتهم -نسأل الله أن يجعلنا والقرائين وأحبابنا وأحبابهم منهم- تكون بذلك اجتزت المرحلة الأولى من الحساب وهو حساب الإيمان والتوحيد، وبعدها في يوم القيامة يأتي حساب الأعمال، الصلاة وما بعدها

إجابة على حد علمي القاصر وابحث عما ينقضها إن أردت، فكلنا هنا للاستزادة