وقفت محتاراً بين العبور أو الوقوف مكاني !! لأن الطريق خلفي أصبح حفرة سحيقة مالها من قرار ..فلا خيار في الرجوع أمامي طريق وعّرته الحياة بمساوئ دروبها زينته الدنيا بمفاتنها الزائفة تغري ببريقها ضعاف القلوب ، من لا يملك البصيرة لتجنب الزائف واتباع الحقائق كنفق الرعب المظلم ، لكن في نهايته ضوء مشع عنده تختبئ السعادة أم الوقوف مكاني كأنني أرواح بين قدمي أخشى من المجازفة وأخسر الجائزة في آخر النفق ؟؟ ....... غرور
رد مع اقتباس

المفضلات