وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته..
ما شاء الله قلم واعد جدا *__*
تعبير جميل جدا.. والصورة معبرة عن الموضوع بشكل رائع..
تساؤل مؤلم.. نحتاج وقتا لتقبل حقيقة مرور الزمن وإلا بقينا فعلا أسرى لعقارب الساعة..
" اسـتـيـاء..بـلا ألـوان "
كـغُصَّة فى الحلق....فـتفقد شهيتك لأنك تعلم بأن ما ستذوقه مُــر
و لكن فى الحقيقة...هى نفس الأشياء وأنت من تجعلها مريرة
نـعـم...لا توجد وردة بلا ألوان ولكنك تراها منعدمة اللون
حُـب وسعادة متواجدان...ولكنك أغلقت عنهما قلبك وعيناك
نـعـم...انه ما يسمونه بــ
" الاستياء "
لا تـريد شيئاً حلواً كان أو مُراً...لا تُحس شيئاً مُفرحاً كان أم حزيناً
لا نريد أن نقترب أو يقتربون منا...وأيضاً لا نريد الإبتعاد
يحتارون معنا ولا يعرفون ماذا دهاك !!!
فتبتسم أنـت !!!
وتخبرهم أنك بـخـيـر ,,,,لأنك تعلم بأن الحياة لن تتوقف عليك
وتسير أنت مع الحياة مُخلّفاً وراءك...أحاسيس مُبعثرة تستوطن قلبك
ويبقى ذاك الشعور الذى لا يعرفه أحد سواك...
شعور بلا ألوان
جميييل! نتقبل أن الزمن لن يتوقف من أجلنا، وأن الحياة لا تقتصر علينا..
نقرر التقدم أخيرا ولكن يبقى الشعور في الروح بلا ألوان.. وصف جميل أحببته ♥
تمر أحيانا علينا تلك الهفوات.. عادة نكون معلقين في عالم الذكريات، ولكنك أجدت هنا حين وصفت كوننا معلقين في عالم الواقع! ~♥لـحـظـة اعـتـراف
اشتقت
فتباً لاشتياقى ..... كيف سمح قلبى يان يتخلله هفوات من الذكريات
اعترف
لم امح يوما اىة ذكرى فالذكريات هى ما اعيش عليها وبدونها عالمى فى فناء
ولكن تخليت عن مشاعرى التى كانت هى مصدر لنبض قلبى وبت اعيش الواقع
اغلقت
كل نافذة مفتوحة على ذاك العالم المجهول فى قلبى حتى لا اطل عليه من جديد وتنتابنى لحظات الاشتياق وبقيت معلقة فى عالم الواقع
" فـقـط_الـواقـع"
وصف جميل ومعبّر عن الشعور جيدا..
" تـذكـرت "
تمر بنا الأعوام وتبقى تلك الذكرى الخاصة عالقة فى أذهاننا
لا ننساها أبداً مهما طالت الأيام....ولكنها تغيرت
الذكرى تبدأ ثم تكبر وتتغير وتصبح شيئاً أخر...أو تختفى
ولكن لا أعرف لماذا عندما نتذكر بدايتها ينتابنا ذاك الشعور
شعور يأخذنا الى اليوم نفسه فنتذكر معه كل شئ
الوقت...صباحاً كان ام مساءاً ...تتذكر كل التفاصيل حتى رائحة الهواء
تنسى عالمك وتذهب لتلك الذكرى التى كانت حينها كل عالمك وبنيت عليها باقى ذكرياتك التى من الممكن أنها تكون أفضل
ولكن تبقى تلك الذكرى هى.....
الأساس
والأن....افتح عينيك وخذ نفساُ عميقاً...حاول ألا تفضحك تلك التنهيدة لأنه حتماً ستخرج معها....دموعك
فقط " ابـتـسـم"
لا أعرف ماذا أقول هنا.. رااائعة وفقط :")
" مـمـنـوع الـدخـول "
نولد فنجد أنفسنا فى عالم يجب العيش فيه شئنا أم أبينا
وتجرى الاحداث فيه وفقاً للواقع ومع كل يوم يمضى يخلف وراءه
ذكـريـات
ذكريات تصبح ماضٍ وهنا...تبدأ انت بصُنع عالمك الخاص
و فى هذا العالم...إما تعيش فيه بأحلام وأمنيات للمستقبل
أو تجعل من ماضيك...حــيــاه
ثم تبنى تلك البوابة و تحصًنها بشتى الطرق لئلا يعبرها أحد
وتكتب عليها " ممنوع الدخول "
يبدو أنك مغرمة بعالم الذكريات :")
جميل هذا المقطع لأنه مليء بالتفاؤل والأمل والتقدم للأمام
دمـعـة_حـنـيـن
اقترب فصل الشتاء .... ولكن هى الوحيدة من أتى الشتاء عندها باكراً
فقط فى عـالـمـهـا تستشعر الشتاء قبل أن يقترب حتى
لأنه أيضاً يستشعر حنينها اليه فيرسل نسماته الباردة
و لكنه لا يعلم بأن برودة نسماته تشعل حريقاً فى قلبها
رحلت فى صمت لعالمها و جلست على تلك الأريكة وسط الثلوج
كم تحب جو الشتاء وذكريات الشتاء وأاااه من ذكريات الشتاء
وكأنها بحر فأخذت تجدف و تجدف لعلها تجد ذكرى دافئة
تنقذ قلبها من البرود والاشتياف
كم تفتقد أشخاصاً و ابتسامات و رفيقتها التى رحلت عن دنياها
و هنا فى تلك اللحظة فقط تجمعت كل تلك الذكريات المدفونة فى نسمة هواء باردة لتزيح خصلة من شعرها وتكشف عن دمعة حنين
دمـعـة حـنـيـن دافـئـة
حقا أمر عجيب ارتباط الذكريات بالشتاء..
أجدت وصف حلول الشتاء باكرا في نفوسنا ^^
حقا سعدت بقراءة ما خطته أناملك.. ولجتِ بنا إلى عالم الذكريات العميق :")
لا تحرمينا جمال قلمك دائما..
دمت على خير ما تحبين

رد مع اقتباس

المفضلات