عودة
ما شاء الله انتهت المدة وللتو أنتبه xDDD
أولًا شكرًا لأكف النور التي سطرت إبداعًا هاهنا
ولنبدأ بالتقييم والتعليق
لحظة قبل ذلك سأسأل سؤالًا ولا تقتلوني xD
كيف أُضيف اسم الشخص للاقتباس ؟؟
أعني " هذه المشاركة كتبها فلان " ^3^
شيماء
الإنتظار ، صدقًا لو كتبت عن الصورة لجعلته سيد الموقفعالق هاهنا في انتظار (انتظار) علها تعود بغتة ..
جميلة رغم قصرها ، ولكن شعرتُ بالتشتت عندما قرأتها لأول المرة
السبب تكرار انتظار مرتين ^^"
شكرًا غاليتي
Hercule Poirot
"كثيرون يغبطونني على انغماس في عالم من ندفات الثلج الأبيض، لكن قلة من يقدرون تجمد الوقت وألم الصقيع في انتظار قطار لا يأتي"
رائعة ، في الصميم *^*
غوصٌ ممتع ودقيق ، أحببتها بكل جوارحي
" بانتظار قطارٍ لا يأتي " هذه العبارة تستحق وسامًا يعلق على صدرها
تشيزوكو
مدهشة ، عجيبة ، متألقةتجمد زمني في عالمٍ متحرك.. كمشهد بعيد يلوح لي دون أن أنتمي إليه.. تخبرني لسعات البرد المخترقة لعظامي أني لا أزال هنا.. فأزفر.. وأتابع الانتظار..
تبارك الرحمن
كل كلمة وكل جملة تعبر عن الصورة تعبيرًا دقيقًا للغاية
غوصٌ مدروس ، وتعبير مبهر كما عهدنا
أحسنتِ تشيزوكو
غاسا آليرو
تتقافز بضع قطراتٍ للداخل لتشذ عن مسارها على الإفريز الذي نحتمي تحته، ينفض البللَ عن ثيابه بوجهٍ يتكلف العبوس، بينما أعلّق:
-المظلات غير رائجة في مدينتنا بالمرة، يثب شيءٌ داخلي بفرحٍ حين أرى أحدًا يصحب مظلته معه، يحمي الناس رؤسهم بقبعات معاطفهم أو (أشمغتهم) بالرغم من شراسة الأجواء هاهنا ..
-يرون حملك للشمسية تكلفًا غير ضروري، لم يعرف سكان هذه الجبال شيئًا لتغطية الرؤوس غير (الأشمغة) ... ردّ بنبرة التهكم الفاتر إياها التي لا تفارق كلامه عن الناس من حولنا
-لا أوافقك، جدي يضع على رأسه (طفشة) من القش حين يعبر باب البيت للخارج، كما يملك مظلتين سوداء وبيضاء كالـ(يين) والـ(يانغ) للشتاء والصيف ... قلتها مستظرفًا
-جدك يسكن في السفح لا الجبل حسب اعتقادي
-ماذا عنك؟ لمَ لا تصحب مظلتك معك عند الخروج يا كاره الماء؟ ... قلتها مستذكرًا اللاقطبية في درس الخيمياء
-في صغري، لحقت بأخي الأكبر إلى الشارع في يومٍ عاصف لأعطيه الشمسية، ولكنه ردّها قائلًا: "اللي رايح للصلاة، الله بيحفظو"، ومن حينها لم أستعملها ...
قالها غير متذكرٍ أنه قد حكاها لي منذ دهر، كان يحكيها بعفويةٍ فرحةٍ في ما مضى، لكنه الآن أصبح يقولها بذات نبرة التهكم التي يصف بها من حولنا، المختلف في الأمر أيضًا، أنه كان يتهكم على ذاته هذه المرة ...
لم أتوقع أقل من هذا ، عفوية مذهلة
عرضٌ في منتهى الأناقة ، أحببتُ فكرة الحوارات
إيصال المطلوب دون الخروج عن جو الحوار كفيل برفع نصك إلى هامة التميز
فضلًا عن جمال المضمون
بالمناسبة هل الطفشة قبعة القش ؟
سعيدة بتواجدك غاسا ، لا يهم الرد الأول بقدر أهمة تواجدك xDD
Winter
شتاء الحبيبة هنا *^*أراكِ في المقتبل ضائعة .. يا صديقة !
تترددين خلف الطرقات بحيرة .. وحيدة !
صمتكِ عجز الكلام .. أحزينة !
بوابة في قلبي مشرعة .. خلفها طريق آمن .. دافئ بالحب، وأشياء أخرى
حذفتِ مشاركتكِ لأجل التنسيق xDDD
أتظنينني سأتركها هكذا بلا إعادة ._.
الثلاثة الأسطر الأولى مستقلة عن الأخير أليس كذلك ؟
الأولى جميلة أحببتُ سجعها ولكن لاحظتُ في نصوصكِ خاصةً من بين الجميع
عندما تتخلين عن السجع تكون كتاباتكِ أريحية في الصميم
بينما السجع يقيدكِ ويجبركِ على إخفاء الكثير .
أما عن العبارة الثانية :
في منتهى الروعة أحببتها بشدة ، وخصوصًا روح التفاؤل الذي تميزت به
سعيدة بعودتك ، أحسنتِ شتاء ^^
خجولة
أخيرًا زرتنا ، هرمتُ وأنا أدعوكِ وخيرًا أجبتِ xDDD"ننتظر موسم الشتاء لنفرغ ما بداخلنا من دموع , أما آن الآوان لنغير تلك العادة , ونجعل شتاءنا نقياً كنقاء الثلوج المتساقطة !!"
لو كنتِ أمامي لاحتضنتكِ x)
السبب كلماتك ، صدقًا لطالما ارتبط الشتاء في غالب الكتابات بالكآبة والحزن
رغم نقائه وجماله وحرماننا منه * سمفونية حزينة * ، أحببتُ سطوركِ أحسنتِ خجولة ^^
![]()
بوح القلم
اقتباسٌ من ردي لتشيزوكوليلٌ كما أفكاري ... ليلٌ كما أحلامي .. بائس أقف وحدي أراقب وحدتي وحياتي ، تمتد أمامي كهذا الطقس الكئيب ...
أي أملٍ يستطيع تبديد الظلام الحالكِ الذي حاصر روحي كظل متربص يتحين الفرص للإنقضاض على ما تبقى من أطلال شخصي
ندفة ثلج أخترقت حاجز مظلتي وحطت رحالها فوق وجنتيّ وذابت كقبلة مشتاق فأرجعتني من أفكار بؤسي ونبهتني لتتابع ندفات الثلج المضيئة في ذلكِ الليل الشتوي الكئيب ،
تحدت كل كآبات الطقس وحلكة الظلام ولونت الليل كنقاط ضوء تحيي الأمل في النفوس كما ندفاتها !!
[ كل كلمة وكل جملة تعبر عن الصورة تعبيرًا دقيقًا للغاية
غوصٌ مدروس ، وتعبير مبهر كما عهدنا ]
تجازتِ هذا التعليق بمراحل
شعرتُ بالصورة هاهنا تنطق بحروفك
مبهر ، مبهر ، مبهر
سعيدة بوجودكِ بيننا
ريمو :
عالم متحجر تتساقط فيه طبقات الثلج متتابعة بهدوء
مع صمت يعتصر داخل قلبي ما زلت لا أعرف من وإلى أين الطريق
خطوة بخطوة تتحرك قدمي زاحفة وسط حشد ثلوج
رافعةً بصري للسماء وأذني لاتسمع غير السكون، دموع تنهمر كأن السماء تشاطرني همومًا أحزنتني وها هي تبكي ثلوج
عجبًا كيف أبتسم، وعجبًا لحياة وسط صمت يستدير
ثم أخطو خطوة أخرى أو أقف تحت اللون الأبيض الصافي لندفات الثلوج
في ذلك العالم الذي ربما نسي الإنسان فيه كيف يعيش...
...
سؤال مهم: الصورة من أي أنمي؟ xD
ملاحظة: اللون الأبيض الصافي باليابانية: ماشِّيرونا إرو >>>مهلوسة![]()
ريمو زارتنا
- تجيب قهوة وتمر -
غوصٌ ملوّنٌ بالرمادي *^*
تعبير دقيق ، أسلوبٌ رائع ، حتى الخاتمة قاتلة
يبدو أن النعاس فعل بكِ الأفاعيل ، عدلتُ لكِ ما تسبب به النعاس ولونته بالأحمر
سعيدة بتواجدكِ ريمو
+
الكلمة اليابانية >> صدقًا هلوسة xDDD
أما عن الصورة كما ذكرتُ في التقييم
وضعها أحد الأعضاء أو إحداهن ، -لا أذكر الشخص - في توقيعه وحفظتها
وها أنذا أستخدمها xD
كلٌ منكم أبدع في غوصه ونظرته
ومن بين ما كُتب ثمة غوصٌ بعد أن قرأته شعرتُ بالصورة تنطقُ به
إنه غوص بوح القلم *-*
مبارك يا غالية
التقييم التالي عليكِ xDD
وهذه هي الصورة
تم إضافة ختم الرد المميز لكِ :3










المفضلات