Soloist
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاتهمذهل
السلام عليكم ورحمةالله وبركاته
أبدعتِ بهذه القصه
كنت أسأل نفسي كم مر من الوقت ولم أنشغل بأي أمر سوء قراءة المقطوعة التي أمامي
هل أقول بأن قصتكـ هي من عادت لي هذا الشعور ....
صياغة سلسلة محتوى رائع مشاعر تنبعث من القصة لم أستطيع تجاهلها
مفردات مختارة بأتقان
أبدعتِ فعلاً
ننتظر من المزيد وكما قالت تشيزوكو لقد فتحتِ شهيتي للكتابة
باركـ الله فيكـ
في أمان الله
أهلاً يا آنسة حياكِ الله ^^
شيء مبهج أن تكون كتابتي فاتحة لشهية الآخرين الكتابية ^^
شكرًا على المديح .. احم احم أخجلتم تواضعنا صدقًا
إذًا أمطرينا بجديدك وأمتعينا بما أن شهيتك قد فُتحت
وبارك فيك يا عزيزتي .. سررتُ بمرورك ^^
***
قصاصات حلم
لكِ حرية التعبير يا عزيزتيو انتهت بلا إجابة!
تعيد قصتك فصولاً من حياتي ~
كرة القدم، موقعي كحارسة مرمى
مدربي ابن عمتي
و من ثم مباريات مع أخي و أولاد الجار الوفي
و أنا الفتاة الوحيدة في المنتصف!
ذكريات ما أجملها ~
و الآن...
كبر ابن العمة و اختفت لعبة كرة القدم من حياتي...
غادر أبناء الجار الوفي و جميع الأسرة منزلهم ليهدم و يعاد هيكلته من جديد...
حتماً لا يمكنني الإتصال بالرقم! بل لا أمتلك الجرأة حتى لرفع السماعة...
ببساطة لا إجابة!
وصف يجعلك تعيش الأحداث و كأنك سالم أو خالد أو مشاهد مخفي في وسطهم..
تحت تلك الشمس الحارقة التي صار أطفال جيل الآي باد يخشونها!
تحت سقف الصداقة التي لا تنهيها الأمهات لشكوى أبنائهن...
أو حتى تمنع الأمهات من تكوينها خشية على أبنائهن...
تغير الجيل الحالي بظهور الأجهزة الذكية!!
خرجت عن الموضع كثيراً...
لكن بعد أعوام من الآن ستصير الذكريات الجميلة التي سطرتها هنا كزمن الأفلام البيضاء و السوداء بالنسبة إلينا...
يبدو أني فتحت جراحكم بهذه القصة ><
أمّا جيل الآي باد هذا .. تنهيدة عميقة .. أُفضّل أن أبقى صامتة
شكرًا على ردك آنستي ..
في حفظ الله .
***
Samer
نعم صحيح .. آمين يا ربما شاء الله تبارك الله، وصف جميل، ونهاية مؤثرة. كثيرون من نود رفع السماعة والاتصال بهم، لكننا لسبب أو لآخر لا نفعل. وربما يكون هناك أشخاص يودون أيضًا الاتصال بنا لكننا أغلقنا دونهم الباب. ربِّ أصلح حالنا.
ألاحظ أنك وضعت كلمة حارة بين قوسي تنصيص ربما لأنك تظنينها عامية، لكن الحقيقة أنها فصيحة، فكما يقول لسان العرب: "والحَارَة كل مَحَلَّةٍ دنت مَنازِلُهم فهم أَهل حارَةٍ."
وفقك الله. ^^
أجل معك حق .. لقد ظننتها كلمة عامية
جزاك الله خيرًا على التوضيح
وإياك يا سيد سامر
شكرًا على مرورك ..
في حفظ الله
***
غاسا آليرو
شكرًا لك ..جميلة وحزيينة "(((
لماذا ذكرني المشهد الأخير بهايبرا حين كانت تتصل على شقة أختها المتوفاة لتسمع صوتها في الرسالة الصوتية فقط!
أجل محزن هذا المقطع ><
هايبرا .. إن تذكرتها تذكرتُ " أكاي " حبيب القلب واللحظة التي سقط فيها غارقًا بدمائه ×_×
كم أمقتك يا جين الخبيث ><
احمم خرجت عن الموضوع
في أمان الله .
***
Hercule Poirot
مؤلم جدًا خصوصًا إن صدر ممن لا تتوقع منه ذلكواقع مؤلم...
ما أكثر من انقطعت اتصالاتهم بنا، لسبب أو بلا سبب، فجأة أو بالتدريج، فتركوا في قلبنا فراغًا لا يمتلئ...
وربما يود المرء أن يرفع السماعة ليتصل، فيجد في نفسه من الأعذار ما يبيح له التأجيل والتأخير، حتى يصبح في داخله حاجز نفسي من الاتصال...
لقد قيل إن أحد فوائد الشبكات الاجتماعية أنها أعادت صلة الوصل بين المفترقين الذين انقطعت أخبار بعضهم عن بعض، فهل نجحت في ذلك حقًا؟ اعتبروني متشائمًا، لكني أشك أن الجواب نعم.
عودة إلى القصة، فريدة هي حتى إنها جعلتني أطالع في سطورها مرتين. وهي قصة ممتدة بين الأجيال، فهل يستفيد جيل اليوم ويتعلم مما حصل مع الجيل الذي سبقه؟
بوركتم أناملكم ورعاكم المولى وزادكم من فضله.
إذًا أنا متشائمة ! لأني أشك أيضًا أن الجواب هو نعم
جزاك الله خيرًا
وبارك فيكم وزادكم من فضله .. آمين
في رعاية المولى ..

رد مع اقتباس

المفضلات