ما ذا البهاء ولا ذا النور من بشر ... ولا السماح الذي فيه سماح يد
|
ما ذا البهاء ولا ذا النور من بشر ... ولا السماح الذي فيه سماح يد
|
دون الحلاوة في الزمان مرارةٌ ::لا تختطى إلا على أهواله
|
لحون الشعر في قلبي المعنى *_* كما طير على الأضلاع غنى
|
أشاروا بتسليم فجدنا بأنفس ... تسيل من الآماق والسم أدمع
|
عيون المها بين الرصافة والجسر *_* جلبن الهوى من حيث أدري ولا أدري
|
يا تونس الخضراء جئتك عاشقا... وعلى جبيني وردة وكتاب
|
بلاد إذا ما هبّت الريحُ نحوَها *_* تَمنّيتُ لَو أنيّ بها أتَعلّق
|
قف بالقبور وقل على ساحاتها ... من منكم المغمور في ظلماتها
ومن المكرم منكم في قعرها ... قد ذاق برد الأمر من روعاتها
|
هي الاخلاق تنبت كالنبات.. إذا سقيت بماء المكرمات
|
تشكو إلى الله ما تلقاه واندفعت *_* تجلو العناء بعزم غير مردود
|
دمعتي تُفضِحُ عن سِـرّي *** و قلبيِ يعتصِر منَ الألم
|
لم الليال التي أخنت على جِدَتي ... برقة الحال واعذرني ولا تلم
|
محنُ الزمان كثيرة لا تنقضي .. وسروره يأتيك كالأعياد
|
دستورهُ الوحي والمختار عاهلهُ ... والمسلمون وإن شتوا رعاياهُ
|
هي الدنيا تقول بملء فيها ** حذار حذار من بطشي وفتكي .
|
كل ابن أنثى وإن طالت سلامته .. لا بد يوما على آلة حدباء محمول
|
ليس الجمال بأثواب تزيننا ... آن الجمال جمال العلم والأدب
|
برّحت يا مرض الجفون بممرض ... مرِض الطبيب له وعيد العود
|
دع التانق في لبس الثياب وكن *** لله لابس ثوب الخوف والندم
|
ما كنت أحسب قبل دفنك في الثرى ... أن الكواكب في التراب تغورُ
المفضلات