موضوع رائع وقيم
يكفينا فخرا بنبينا أنه في فتح مكة عندما أهدر دم عكرمة بن أبي جهل وعاد الأخير إلى مكة وأبوه من أكره الناس إلى رسول الله ألقى النبي ردائه مُرحِّبا بالراكب المهاجر !
" هذا يدلك على أن الإسلام يغير من حال المرء 180 درجة ! من إهدار الدم إلى الترحيب والتبشير !
ويدلك أيضا كيف يتعامل سيد ولد آدم . "
أعجني هذا التوقيع يا بوح القلم


رد مع اقتباس

المفضلات