صارت المدارس والجامعات مضيعة للعمر، والشهادات محض زينة تعلّق على الجدران، قيمتها لا تزيد عن ثمن الحبر والورق المستخدمين فيها.
100%
تماما ! قد أوجزت وعبّرت !

و يلقب الدارس فيها " طالب علم " وما هو إلا " طالب شهادة " في الأغلب !

أما بالنسبة لاسم الكتاب فقد أعجبني أن أؤلف كتابا بهذا العنوان ، أظنني سأضمنه فصولا بعدد سنواتي الدراسية الماضية !



****************