الزنديق عدنان إبراهيم هذا هو إسمه الحقيقي اللائق به ، وهو عالم ضلالة وأتباعه كل أخو جهالة ينغمس في الجهل أو شيعي نجس يتمتع بالطعن في الصحابة رضوان الله عليهم أجمعين ولعنة الله على الروافض الشيعة الأنجاس الملاعين لا تقلق فالأمة عرفت حقيقة هذا الدجال الشيعي الذي يستعمل التقية ولا يتبعه الآن إلا رؤوس الجهل وهي شرذمة قليلة لا سيما بعد طامته الأخيرة وقوله بنظرية الإلحاد نظرية التطور الكفرية ، وحقا أتباعه لا عقل لهم لأنهم يعتقدون أن أجدادهم كانوا قرودا فهم حقا لا عقل لهم .ما وقع فيه الزنديق عدنان إبراهيم ليست مجرد أخطاء إنما وقع في نواقض الإسلام وفي الكفريات والمصائب العظام .وسبب الفتن والدمار الذي تتحدث عنه هم هؤلاء الزنادقة أمثال عدنان إبراهيم والشيعة الروافض الكفرة الذين ما حلوا بقرية إلا أفسدوها .نعوذ بالله من التعصب الأعمى والجهل المطبق
المفضلات