اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عثمان بالقاسم مشاهدة المشاركة
نعم الشيعة كفار أنجاس ومجوس أرجاس أقولها بملئ فمي وأعتز بذلك ولنحاربنهم حتى نطهر الأمة من هذا السرطان الذي صنعه الغرب الكافر

وثانيا لا أراك إلا شيعيا متخفيا في المنتدى تحت رداء التقية أو إن صح التعبير رداء النفاق والمنافقين ، أو أنك جاهل مركب لأن حتى الأطفال اليوم في زماننا صاروا يعرفون حقيقة الشيعة المجوس

والشيخ القرضاوي مع اختلافنا معه وردودنا عليه في غير ما مرة لا يبلغ الزنديق عدنان إبراهيم حتى وسخ نعله في العلم

وطبعا الشيخ القرضاوي وإن خالفناه وخالفنا منهجه فهو لا يخرج عن دائرة الأخوة في الله ودائرة الإسلام ودائرة النصح خلافا للروافض المجوس عليهم لعنة وبهلة الله إلى يوم الدين
لا يسعني سوى الضحك على مشاركتك. تكفر الناس الضالين وغير الضالين حتى ولا يهمك شيء... ثم تتهم شخص مجهول على الإنترنت أنه "شيعي متخفي في المنتدى تحت رداء التقية أو إن صح التعبير رداء النفاق والمنافقين"... وضعك مأساوي جدًا. ماذا نتوقع منكم وأنتم تعيشون في عالم الأوهام والمؤامرات التي لا أصل لها سوى كتب الرأي والضلال.

أأنت بحق تعتقد بأن شخصًا ما تخفى في المنتدى وهو بالأصل شيعي؟ هل حقًا تصدق هذا؟ يعني لا أتخيل من هذا الذي يشارك لأكثر من 6 سنين في منتدى ثم لأول مرة يشارك في قسم الدين فيه ثم يكون هذا كله جزء من خطته المحكمة! فعلًا وضعكم مأساوي للغاية. حتى كلامك كله واضح أنه نسخ ولصق وتكرار لا غير.

ذاك البعيد الذي تسميه أنت بالشيخ، قرض الله لسانه، واحد من شياطين العصر ليس إلا وربما أكثر. شخص حرف السنن وكتمها على الناس وأفتى بالدم وأن يقتل المسلم المسلم وأوطأ بلاد المسلمين للصليبيين وكل من هب ودب وأوقد فيها نار الحرب والفتن التي لا تنطفئ... هو وفرقته اللعينة من الإخوانيين وغيرهم من الفرق والأحزاب التي فرقت الجماعة وأخرت السنن وقدّمت آراء مشايخها وثنًا للناس. إن لم تعي هذا حتى الآن فأقدم لك أحرّ التعازي وأنصحك بمتابعة دروس الإمام صلاح الدين بن ابرهيم على اليوتوب التي فضح بها هذا الأعور وبقية الدجالين تجار الدين وأصحاب الأجندات والبدع والضلال. ثم لا ترى المشكلة إلا في عدنان ابراهيم؟

أنتم أُناس إن لم نكن نسخة طبق الأصل عنكم فنحن شيعيون زنادقة ملاحدة كفرة أولاد زنا جهلة أطفال مجوس....الخ. لا أعلم بمَ أدعو لك أو بِمَ أنصحك صراحة... الجهد الواجب بذله للخلاص مما أنت فيه كبير جدًا... أحيلك وأحيل نفسي إلى الله ليهدينا إلى أقرب من هذا رشدًا... كما فعل معي ذات مرة وهداني مما كنت فيه.

لا داعي للرد أكثر إن كنت ستكرر الكلام ذاته.