قصة جميلة جدا، وقد استمتعت بقرائتها .. !
تمنيت لو كانت أطول، لأستمتع أكثر ، ولكن ما على المحسنين من سبيل ^__^
سلمك ربي

هي في الأصل رد لكنه رقي لموضوع ^_^

لم أنوِ كتابتها كقصة كنت أنتظر أن تضع ماتسودا وعلياء قصتيهما وأثناء انتظاري

قلت أكتب تشجيعا للبقية بأسلوب ارتجالي مبسط ودون تكلف من فكري إلى الرد

بسطور قليلة دون أن أرجع إليها أو أنقحها مثال صغير لقصة مرتجلة في لحظتها

لكن عندما رأيتها تجاوزت السطور العشر قلت لأضعها في موضوع منفصل لتزيد قصص الفعالية واحدة



وعليكم سلام
رائع ما تم طرحه هناك وصف ممتاز للحظات رعب
لما كل الابطال فيهم فضول رهيب XD
الله يحفظك

سلمك ربي

أتدري لماذا ؟ حتى نعلم نحن مالذي يجري ^_^

فلولا فضولهم لما تكشفت لنا الحقائق صح ؟

لكن بطلي هنا ليس فضوليا بل هي اتصلت به ليحضر لها الظرف الذي يحوي بعض سجلات المرضى

لقد تاقت نفسها لتذوق اللحم البشري ولم تجد أحمق منه لتطلب إليه الحضور

وبماذا خرج من عندها ؟ بيد مبتورة ! فلقد سمع أن الغيلان تحب اللوز وياللصدفة العجيبة كان يحمل معه لوزا !

فأخرج لها قبضة يلهيها بها حتى يهرب فالتهمت يده مع اللوز لكنه استطاع الهرب

من الجيد أنه لم يعطها اللوز باليد التي يكتب بها وإلا كيف كان سيكتب هذه الذكرى

شكرا للمرور