لم يسمعوه للأسف. كانت مركبتهم قد ابتعدت كثيرًا جدًا فيما ظل هو عالقًا في عالم الأشباح المرعب.
لم يشعر بالخوف بداية بسبب اضطراب ذكرياته وعدم تعرفه على المكان حوله، لكن لما بدأت مطاردة الأشباح له، واستعاد الجزء الذي فقده من ذاكرته (على إثر حادث عند جلوسه في القمرة أدى إلى صدمة وارتجاج دماغي)، كان الأوان قد فات على كل شيء!
شكرًا لمرورك الطيب.
دمتم برعاية الله



؟أم لآء؟
رد مع اقتباس

المفضلات