لكني أرى أن كلتا الكلمات في نفس الموقع الإعرابي ، فإذا إتّجهنا للأولى ، فسنجد أنها إسم معطوف منصوب على النصارى والنصارى معطوفة على الي قبلها حتى تصل لـِ " الذين آمنوا " الذين إسم إن منصوب <> وآمنوا جملة فعلية محلها خبر إن مرفوع <><> فكيف عُطِفَ الباقي عليها منصوباً ..؟
[لا أدري ما إن كان إعرابي فوق صحيحاً أم لا .. فإن كان صحيحاً فالإختلاف في التفسير بين الآيتين على الأغلب"
المفضلات