يا أهلا هوب أضأت المكان وبك استنار ^_^
أتعلمين ؟ عندما قرأت القصة شعرت بقشعريرة هزت بدني
أتكون الجنة قريبة منا بهذا القرب ونحن من أجل تكاسل أو قلة صبر أو ضعف يقين نضيعها !!
كم أن الله كريم معنا كم فتح لنا من أبواب وسهل لنا من طرق لنسلك بها طريقا إلى الجنة
لكن غشاوة الغفلة موهتها لنا ودسائس إبليس أعمت بصائرنا عنها
أتعلمين بما فكرت وأنا أقرأ حديث ثوبان الذي أوردته آنفا :
( مَنْ يَتَقَبَّلُ – وفي رواية يتكفل - لِي بِوَاحِدَةٍ وَأَتَقَبَّلُ لَهُ بِالْجَنَّةِ ؟ " قَالَ : قُلْتُ : أَنَا. قَالَ : ( لَا تَسْأَلِ النَّاسَ شَيْئًا ) )
أيكون الأمر بهذا اليسر ( لاتسأل الناس شيئاً ) وماذا في المقابل ( وَأَتَقَبَّلُ لَهُ بِالْجَنَّةِ )
يا الله ما بالنا إذاً ؟ لم لا نسارع ؟ لم نتوانى ولا نغترف من هذا الكرم الرباني ؟ بالفعل حالنا مبك ومخجل
بالتأكيد .. أعلم أن أكثركم إن لم يكن الجميع قد قرأ جوهر الموضوع ولب فكرته لذا أوردته للتذكير ^_^
سلمك ربي هوب وممتنة لمرورك اللطيف ^_^

رد مع اقتباس

المفضلات