اللغز الثاني
رجل كان يلعب بكرة فوقعت في جورة فحلف ألا يخرجها هو ولا غيره ، ثم أراد إخراجها من غير أن يحنث فهل لذلك وجه ؟
|
|
|
|
صحي "غيره" تحتمل احتمالين العاقل وغير العاقل
وبالموضع الحالي للجملة أعتقد يقصد العاقل
بالمختصر يقدر أي كائن غير عاقل يطالعها (كلب، قطة، ...) XDDD
> أصلاً أنا والألغاز صفر ع الشمال
|
لا هو كأنه كان غاضباً قد أخرجها لمرات فأقسم قائلا أتعاندينني أينها الكرة البائسة قسما لن أخرجك من هذه الجورة
تقدم الرجل الآخر تعلمون هو لم يكن يلعب لوحده فقال لا عليك أنا أخرجها فقال لا والله ولن يخرجها أحد آخر
ثم بعد برهة ندم وأراد إخراجها لكنه لا يريد الحنث بيمينه فماذا يفعل ؟
|
يملأ الجورة بالماء؟
Sent from my SM-G925F using Tapatalk
|
وربما غيره اسم شخص XDفيستطيع طلب المساعدة من شخص غير غيرهXXD
|
|
أبو حنيفة .. أين أنت عن هذا اللغز الفقهي ... ألم نتفق أنه من اختصاصكَ!! :/ (تركتَه يضيع منا! -_-)
|
يطلعها عادي، تم يصوم تلاتة أيام.
|
|
هههه قاعد نفكر و لغز تحل
|
يصوم ثلاثة أيام من أجل كرة ؟ تخيل أن الأمر في يوليو كيف سيكون صعبا وقتهايطلعها عادي، تم يصوم تلاتة أيام.
لو كنت مكانه ولم يوجد غير هذا الحل أتركها وأشتري غيرها فثمنها مهما أرتفع أهون من حق الكفارة .. صح ؟
لكنه يريد طريقاً مختصرة دون أن يحنث بيمينه أو يضطر للكفارة ^_^
|
الثاني كان بعيد المنال عني .. لأني لا باع لي في مثل هذه الحيل الفقهية! ^__^"
لكني أملتُ في ياسر أن يفعلها :/ >> لأجل مشروعنا المشترك D:
مع ذلك .. مبارك لكَ سن جوكو .. تستحقها بجدارة
بالمناسبة .. هل فعلًا هذا فقهيًا يجوز!! o___O
فهو في النهاية من أخرج الكرة بالماء!! :/
+ الكرة بكل حال .. لن تخرج كليًا ... بل سيطفو جزء بسيط منها ...
فمن الذي أخرج الكرة العائمة إذًا .. من وسط الماء؟!! o.O
في حفظ الرحمن ...
عين الظلام
|
تسلم أخي الله يبارك فيك...
بخصوص الكرة فيمكن إخراجها دون لمسها بإكمال ضخ المياء حتى بعد امتلاء الجورة (هذا إن افترضنا أنها عريضة، فما بالك لو كانت ضيقة وعميقة)
أما عن حكمها الفقهي... فالله أعلم
لكني أظن أن بوح وخالد قد تأكدوا من حكم المسألة قبل طرحها
Sent from my SM-G925F using Tapatalk
|
حتى المن أنا .. أتى هنا .. يقرأ ويشارك في اللغز 3: >> يتخيّل المن أنا بحوزته نقطة D:
|
|
أنا أخذتها من كتاب قديم فيه باب من حيل الفقهاء وهي حيل مشروعة وهو بموافقة الأزهر
فيه ألغاز عديدة من هذا النوع وقصص كثيرة سأذكر لك واحدة حسب ما أذكرها فلقد قرأتها منذ فترة
وهي لأبي يوسف القاضي صاحب لأبي حنيفة وتلميذ له تعرفونه بالتأكيد ؟
كان هارون الرشيد وإحدى جواريه بمكان فأضاع الرشيد عقداً ثمينا فاتهم الجارية بسرقته فأنكرت فأقسم عليها إن لم تقل أنها من سرقته ولا تكذب فسيأمر بقتلها
فإن قالت أنها من سرقته ستكون كاذبة أو إن قالت أنها لم تسرقه وصدقت ففي كلا الأمرين سيحنث بيمينه
فاستدعى إليه القاضي أبا يوسف وأتى بالجارية فلما سمع القاضي كلامهما
قال اخرج يا أمير المؤمنين ودع هذا الغلام معنا فقال للجارية هل سرقت العقد فقالت أقسم أنني لم أفعل
فقال لها القاضي سيسألك الخليفة ثلاث مرات أجيبي في الأولى بأنك لم تسرقيه وفي الثاني بأنك سرقته وفي الثالثة عودي لإنكارك ، ثم نظر إلى الغلام وقال لا تخبر أحدا بما سمعت
فلما جاء الخليفة قال له اسألها ثلاث مرات فلما سألها الأولى أنكرت وفي الثانية قالت نعم فقال لها إذاً سرقته كما توقعت قالت أقسم يا مولاي أنني لم أفعل
فنظر إلى أبي يوسف مستفسراً فقال له لم تحنث بيمينك فهي قالت سرقته كما أقسمت عليها ثم قالت أنها لم تسرقه فلم تكذب
وبعدها وجد الخليفة العقد ولم يكن عندها
|
^
جميل جميل بوح^^,
بارك ربي بك
أعطنا لغزاً آخر ليس سهلاً وليس صعباً،
مو لازم يكون عليه نقطة
ووضحي ذلك عند عرضك له
فكري :"),
~
المفضلات