(يُرِيدُونَ أَن يُطْفِؤُواْ نُورَ اللّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللّهُ إِلاَّ أَن يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ)
والله متم نوره سواء بوجود الهيئة أو بدونها، لكن المقام مقام تمحيص وبلاء، وحسبنا الله ونعم الوكيل
*لعل صاحبك -يا أبا الجراح- قد أصبح في خبر كان.
رد مع اقتباس


المفضلات