._.عودة بأسئلة لطيفة خفيفة ظريفة >
- ما نوع حاسوبك ؟
- ما نوع هاتفك ؟
لا على الإطلاق أنا وفية جدًا لأجهزتي لا أفارقها ما دامت تفي بمتطلباتي- هل تحبين تغيير جهازك فور صدور الجهاز الأحدث ؟
نعم لكني لا أحب القراءة من الهاتف فقط وضعتها للضرورة- هل لك مكتبة إلكترونية في الهاتف ؟
لا بصراحة لم أقرأ لكلتيهما لا أدري لمَ .. أهدي لي رواية ذاكرة الجسد لأحلام والرواية المستحيلة لغادة كلما نويت قراءتهما أنشغل بأمر فأنسى- ما رأيك بروايات غادة السمان، وأحلام مستغانمي إن كنت قرأت لهما ؟
بين قصرين وقصر الشوق، كما بدأت بكتاب ليالي ألف ليلة لكنه لم يعجبني فتركته، لا أحب رواياته كثيرًا- ما رأيك بروايات نجيب محفوظ إن كنت قرأت له؟
بصراحة نسيت الامتحان كله ^^"- هل سبق أن نسيت صفحة كاملة في امتحان ما ؟
( حصلت مع السائل أيام المتوسط >< )
تأجل الامتحان ليوم الجمعة ولم أتذكر أن عندي امتحانا إلا قبل أن ينتهي بربع ساعة استنفرت كل طاقاتي
وكتبت بكل ما أملك من سرعة فأكملته ورن الجرس، لكن ظهر خراج في أصبعي لشدة ما أمسكت القلم ^^"
يالظرفك ... أنا أنتظر ضيفنا التالي ليبعث بالأسئلة- كم يوما مضى من الضيافة ؟
( أنا مستمتع جدا وأتمنى أن تمدد الضيافة أسبوعا)
بصراحة لا ... أنا لا أتخيل نفسي أتركه أبدًا- هل فكرت من قبل إلى متى ستظلين في مسومس ؟
لا صراحة أعرف بعضهم فقط- هل تعرفين جميع أئمة الحرم المكي الشريف ؟ (اذكري من تعرفين منهم )
عبد الرحمن بن عبد الله السديس
سعود بن إبراهيم الشريم
عادل بن سالم الكلباني
علي عبد الله جابر
ماهر المعيقلي
خالد الغامدي
بما أنك لم تتذكري موقفا طريفا بعد، فسأذكر واحدا ..
في الصف الأول الابتدائي، تحداني زميلان لي من فصلي أن أفتح أنبوب طفاية الحريق، ويا لشطارتي قبلت التحدي
واستجمعت قواي، وفتحته بصعوبة بالغة
فكان استحماما جميلا، فقد تبللت من رأسي وحتى أخص قدمي XDD
المصيبة أنها كانت فسحة، فأقبل المعلم الذي كان يراقب الطلاب، فسأل عن الفاعل
فأشار الجميع إلي، فنظر في دهشة
فلم يكن يتوقع أن طالبا في الصف الأول قد فعلها XD
ولكن للأمانة كان رحيما، فعاتبني فقط مع أنني ارتعدت خوفا من تلك العصا التي كان يحملها ^^"
ووعدته ألا أكررها .
لي عودة إن شاء ربي وأذن ^__^
موقف طريف .. من الجيد أنه اكتفى بتوبيخك ^_^
أنظر سارو هذا ما لا أحبه في المعلم تلك العصا التي هو ملزم بحملها إن لم يضرب بها أخاف





المفضلات