|
بِسْم اللّه الرَّحمن الرَّحيم
اللهم صَلِ على خير الأنام،بدر التمام ،خيرُ نورٍ أضاء الظلام،سيّدُ الكرام؛ محمد إبن عبد الله وسلّم أفضل سلام(صلى الله عليه وسلم).
أيُّ سيلٌ هادر،أيُّ إلهامٍ يسري،كلمات تسبح في فضاء كياني وتهز فكري ،وتجول هنا وهناك لتبوح خفية بسري، فتجعلني أفيض بأحاسيسي ومشاعري،فما ألبث حتى يراودني سؤلٌ يقلق منامي ويحاكي سهري ،هل أجهل ما فيَّ أم بِتُّ أدري ،إن كان هذا حقيقة أم محض حلمٍ،أو أنه واقعٌ بأني أحيا ليالٍ فيها أنسِي وسمري،ولا زلت أتيه وأتوجس في ساحات سنيني ومرامي عمري،أبحثُ عن ضالتي علها تزيل قيدي فأتحرر من أسري.
هذا ولا يزال المزيد يحدث في أعماقي ويتدفق كنبعِ ماءٍ بل مثل نهرٍ يجري.
أخبريني يا حروفي من أنا؟أرشديني يا كلماتي أين أنا؟من أين أبدأ التفصيل،وكيف أصف حالي؟
تزاحمت كلماتي،وتدافعت الأحرف ،وتسارعت نبضاتي،واشتد الوقع وتلاحقت خفقاتي،فيا قارئاً كلماتي التمس لي عذراً فما عاد قلمي يمثلني بل ينتقي زلاتي.
أما بعد:
فالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أهلاً رابطة القلم،جَمْعُ الكَلِم،ومرحباً بكم هنا أعضاءً من إداريين،رواد وزوار.
نجتمع لنتبادل أطراف الحديث ونتشارك الخبرات معاً ونُقَوِّم بعضنا بعضاً،نفيد ونستفيد،نكرر الأخطاء فنسمع النقد،ونأخذ بالنصائح،ونحترم الآراء،فنتقدم نحو النجاح،ونواكب بخطواتنا شمس الصباح،ونسمو بالأخاء فتحفنا مشاعر الأخوة وتجمعنا روح التعاون هنا...نلتقي لنرتقي معاً،هنا نجد الألفة،المحبة، التواصل بأفكارنا نعلو ونصل بالقلم لأعلى مراتب؛البلاغة،الصفاء،الرتابة، والقوة والنقاء.فهيّا معاً نهُّبُّ ملبين النداء نحو قلمٍ ذهبي يزخر بكل معاني السمو والرقي والوصول للقمم العوالي،والجبال الراسيات.
فهذا مقرّنا وملتقانا نتوجه إليه إذا إلتبس علينا فهمٌ،وأشكل علينا أمرٌ، الكل يبادر بلا استثناء مادام يجد في نفسه الخبرة والدراية في الأدب واللغة ونحوه فيدلي بدلوه ليفيد من يرغب ويريد ليكون بهذا قد قدّم مساعدة طيبة محببة،وجهداً مشكوراً عليه،فيزيل لبس ويوضح مجهول.
نجتمع فلغتنا واحدة،ألسنتنا عربية ،بذكر الله موحدة ولغتنا تتفاخر بانتمائها للقرآن،فهي منه وله،وأيُّ فضلٍ قد حبانا الله به أن صيّرنا مسلمين،ولذلك وجدنا العربية لنا مرتع.
لكل وجود نظام موجود،وقوانين وضوابط نلتزم بها لنحقق بها تقدمنا ونصل إلى مانريد،لذلك وجب علينا جميعاً أن نطبق القوانين والحذر مما يخالفها فما يسري على (منتدى قلم الأعضاء)يؤخذ به هنا.للإطلاع على قوانين القسم
كيف أنهي كلامي ومقصدي وأي طريقٍ أسلكه فلازال في خاطري ما يثور ويخفق له فؤادي ووجداني ولكن مهما كان الأُنس باللقاء وطال البقاء فلابد من الرحيل والإنتهاء، ولكلِ بدايةٍ نهايةٍ،فهذا حالنا في حِلّنا وترحالنا،سنة الكون وحقيقة الوجود وهذا أمرٌ مسلمٌ به.
أتمنى أن أكون قد وَفِّقتُ في طرح فكرتي وإيصالها إلى أذهانكم فتلقى إستحسانكم .
دمتم في حفظ الله ورعايته
والسلام عليكم.
التعديل الأخير تم بواسطة SuraAltamimi ; 11-8-2016 الساعة 06:21 PM
|
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
نبدأ بأول موضوع يطرح للنقاش هنا وهو مشكلة الأوزان والكتابة بها عند نظمنا مجموعة من الأبيات،وأنا بالنسبة لي تكمن الصعوبة عند تلك النقطة فبالرغم من إنني أتممت قراءة وحفظ التفعيلات وختمتها مع البحور الـ16 خلال الأيام المنصرمة والآن بإستطاعتي أن أوزن أي بيت وأنسبه إلى البحر الشعري إلا أنني لا أستطيع الكتابة على البحور لكنني أستطيع النظم على التفعيلات! فكيف يكون الحل في هذه الحالة؟
أرجو ممن لديه الخبرة في ذلك إفادتي بما عنده ولكم جزيل الشكر.
دمتم في حفظ ربي والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
التعديل الأخير تم بواسطة SuraAltamimi ; 4-8-2016 الساعة 06:56 AM
|
|
|
وعليكم السلام ،،
موضوع بديع وبإذن الله ستعم الفائدة وتهذب الأقلام سلمك ربي سرى
لكن عندي نصيحة عن تجربة لا تحاولي تصيير الشعر إجبارًا على أحد البحور فإن طوعت الشعر للبحر نفر
بل أطلقي لقلبك العنان واكتبي على البحر الذي يطرقه فالشعر شعور ومشاعر
وعندما تنتهي من كتابة القصيدة قطعيها بيتًا بيتًا وانظري أين الخلل ثم قوميه
|
أسعدني مرورك أختي بوح وهنيئاً لي ما ناله طرحي من إعجابك بارك الله فيك فكرتك جميلة وبدأت بتطبيقها لكنني من سأنفر وأترك الشعر وأهرب فلدي العشرات من القصائد إن صحَّ تسميتها يصل أحدها الـ50 بيتاً فكيف بتلك مؤكد سأهرب منها؟!أعانني الله وإياكي بارك الله فيك على نصيحتك،دمتِ بود.
|
(هل أنا كاتب،شاعرٌ ناجحٌ؟) سؤال يتبادر إلى أذهان المستجدين في الكتابة ومن هم في طور الحداثة الأدبية سواءً كانوا
كتاب قصص أو روايات أو شعر وخواطر.
من وجهة نظركم:كيف يحقق الكاتب طموحه في أن يكون كاتباً ناجحاً أو شاعراً مفوهاً،وعلامَ يعتمد ذلك؟
1•على طريقته وإسلوبه في الطرح؟
2•على القضية التي يتناولها في سرده؟
3•على الكم الكلامي أو الحشو الذي يملأ به سطوره؟
فما هي آراؤكم في ذلك؟
التعديل الأخير تم بواسطة SuraAltamimi ; 8-8-2016 الساعة 04:00 AM
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مرحبًا بكِ آنستي المبدعة مجددًا
أحببت فكرة الموضوع، والأكثر أُعجبت بالمقدمة حقًا
ما شاء الله تبارك الله .. قصتي مع المقدمات يبدو أنها انطلقت من هنا !
المهم بالنسبة للسؤال الأول، ذكرتيني بنفسي
كنتُ متحمسة جدًا وعازمة على تعلم البحور الشعرية والنظم على أحدها
على أقل تقدير .. ومنذ ذلك الوقت حدث الكثير
ما زلت محتفظة بنغمة بحر " الطويل " في دماغي
وآمل أن أواصل المسير .. هذه ثرثرة تتحدث عني فقط ولم آت بها بفائدة فعذرًا
..
بالنسبة لسؤال النقاش الثاني ( هل أنا كاتب ناجح ؟ )
سأعود له بإذن الله
دمتِ في أمان الله .
وعليكم السلام والرحمه والاكرام ....
كيف يكون كانب ناجح من وجهتي نظري ✋🏻
اولاً: اذا اجاد تجسيد فكرته .
ثانيا:يجيد اللغه التي يكتب بها.
ثالثاً: ان يدعم الموضوع الذي يكتب به بالادله والبراهين اذا كان الموضوع يتوجب ذلك .
رابعاً: يبتعد عن الحشو ولايتكلف بالبديع .
خامساً:لايكتب لمجرد الكتابه .
هذا من وجهه نظري ولست بكاتبه انما انا هاويه للكتابه،
موضوع جميل ورائع
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عدنا بحمد الله
هممم برأيي يعتمد عليها كلها(هل أنا كاتب،شاعرٌ ناجحٌ؟) سؤال يتبادر إلى أذهان المستجدين في الكتابة ومن هم في طور الحداثة الأدبية سواءً كانوا
كتاب قصص أو روايات أو شعر وخواطر.
من وجهة نظركم:كيف يحقق الكاتب طموحه في أن يكون كاتباً ناجحاً أو شاعراً مفوهاً،وعلامَ يعتمد ذلك؟
1•على طريقته وإسلوبه في الطرح؟
2•على القضية التي يتناولها في سرده؟
3•على الكم الكلامي أو الحشو الذي يملأ به سطوره؟
فما هي آراؤكم في ذلك؟
القضية و أسلوب الطرح مهمان جدا
لا يكادان ينفكان عن بعضهما
هنالك كتاب مقاصدهم سامية، لكن أسلوبهم
ليس بتلك القوة، وغالبا هم لا يدركون ذلك بأنفسهم
قد يعتكف أحدهم على قراءة نصوصه ولا يتمكن
من استكشاف أخطائه، لذا أنصحه - هذا الكاتب - أن يعرض
كتاباته على من يثق بهم، ومن يعرف خبرتهم في هذا المجال حتى لا يقع ضحية للمجاملات التي لا تدفعه للأمام .. وبعد الاستشارة - أو ربما قبلها - يلزم الكاتب شاعرا كان أو ناثرا القراءة في المجال الذي ينوي الكتابة عنه .. وإن كان يملك نفسا قصيرا في القراءة، فليحاول اكتساب المعرفة وتنمية قدراته بأي طريقة كانت سمعية أو بصرية ..
طيب وبعد التعلم لا بد من التطبيق .. بمعنى أن يتابع الكاتب المسير ويحاول رفع معنوياته بشتى السبل مهما تعثر .. ولا أجمل من انخراطه مع من يشاركونه ذات الاهتمام كي يستفيد منهم ويفيد بإذن الله ..
أما عن الكم الكلامي فلكل مقام مقال
هممم بإمكاني تلخيص كلامي السابق بقول : ثقف نفسك، استشر أهل الخبرة، قدم الفن المناسب للفئة المناسبة، وستعرف مستوى براعتك بإذن الله
منذ مدة لم أثرثر كتابيا، عسى ألا يكون الرد فوضويا ..
طبعا هو رأي خاص لإنسانة تعشق الكتابة، وإن كانت لا تزال في بداية الطريق ..
لذا سأسر لو أثري هذا النقاش بآراء المتمرسين الخبيرين .. منهم سنستفيد بإذن الله
شكرا لك آنستي كاتبة الموضوع ..
في أمان الله .
|
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته..
شكرًا جزيلاً لكِ على الموضوع الممتع ^^
بالنسبة للسؤال النقاشي:
(هل أنا كاتب،شاعرٌ ناجحٌ؟) سؤال يتبادر إلى أذهان المستجدين في الكتابة ومن هم في طور الحداثة الأدبية سواءً كانوا
كتاب قصص أو روايات أو شعر وخواطر.
من وجهة نظركم:كيف يحقق الكاتب طموحه في أن يكون كاتباً ناجحاً أو شاعراً مفوهاً،وعلامَ يعتمد ذلك؟
1•على طريقته وإسلوبه في الطرح؟
2•على القضية التي يتناولها في سرده؟
3•على الكم الكلامي أو الحشو الذي يملأ به سطوره؟
فما هي آراؤكم في ذلك؟
سأجيب فيما يتعلق بالقصص والروايات، فليس لي ناقةٌ ولا جمل في غيرهما ^^"
من الصعب أن يحكم الكاتب على نفسه إن كان ناجحًا أم لا.. سيحتاج إلى متخصص -أو على الأقل جمهور- ليوضح له هذا..
ولكن أول وأهم نقطة على الكاتب الاهتمام بها هي اللغة.. أستغرب من الكثير من الكتّاب الجدد الذين يعتقدون أن مهمتهم تنحصر بالكتابة، ولا يهم كم الأخطاء الإملائية والنحوية الفظيعة التي يقعون بها، فهذه مهمة المدقق اللغوي، أما هم فعليهم الكتابة فقط!!
الكتابة واللغة لا ينفصلان، ومهما امتلك الكاتب من خيالٍ جبار، وأفكارٍ مبتكرة، فلا يمكنه أن يكون كاتبًا حقيقيًا ما لم يصقل لغته أولاً..
الأمر الثاني المهم برأيي فيما يتعلق بأدب القصة والرواية تحديدًا هو الأسلوب الأدبي.. فالقصة تختلف عن المقالة، واللغة الجافة لن تصنع قصة متميزة، فاللمسات الأدبية مهمة من غير تكلف ومبالغة..
نقطة الهدف أو القضية التي يتحدث عنها الكاتب مهمةٌ جدًا دون ريب، ولكنها -للأسف- ليست عاملاً في تحديد مدى نجاح الكاتب في عالمنا هذا.. فكم من كتَّابٍ اعتبروا أدباء رائعين، ولغويين مميزين، وكتاباتهم تنضح بالتفاهة..
مممم ماذا أيضًا.. بالطبع هناك الفكرة المميزة البعيدة عن الاستهلاك والتقليدية، والحبكة المشوقة، والموضوع الجذاب.. ولكن يعتمد كل هذا على نوع القصة بالطبع..
هناك نقطة إضافية أظنني تحدثتُ عنها في مكانٍ ما سابقًا، وهي فكرة معرفة الكاتب بظروف وبيئة قصته..
الكثير من القصص العالمية المميزة كان كتّابها قد عاشوا تجارب شبيهة نوعًا ما بتلك التي أوردوها في قصصهم مما أضفى عليها لمسةً من الواقعية..
لا يمكنني مثلاً أن أكتب قصةً وقعت أحداثها قبل قرون دون أن تكون لدي معلومات وافية وكافية حول نلك الفترة وثقافتها وعمرانها وأفكارها وحتى أزيائها!
لا يمكنني وصف رحلةٍ بحرية وأنا لم أركب سفينةً في حياتي.. سيكون هنالك الكثير من عدم الواقعية في الوصف..
التجربة الذاتية للشيء قبل الكتابة عنه مهمة جدًا.. يمكنني أن أعرف بدقة حجم هذه السفينة وأماكن غرفها وموقع قبطانها وارتفاع سورها ومدة إبحارها وطريقة تقديم ضيافتها.. الخ، ويمكنني وصف هذه الأمور في قصتي بسلاسة لا يمكنني الحصول عليها ببساطة عبر القراءة عن السفن مثلاً..
يبقى هذا رأيًا شخصيًا في النهاية، وأظنني أطلت كثيرًا ^^"
شكرًا مرة أخرى على هذه النقاشات الممتعة ^^
|
السلام عليكم .. ورحمة الله .. وبركاته ...
طيّب الله جمعكم آل القلم .. وجعله يعود بالنفع على الجميع
هذا الموضوع خطوة .. بل وثبة جديدة .. في سلم النجاح القلمي ...
أسأل الله .. أن ينفعنا بها ... ويجعلها لنا .. لا علينا ...
فالشكر والعرفان .. لصاحبة الفكرة ... والشكر كذا .. لكل من يمر ويناقش :")
- هل أنا ناجح؟!! ...
في الواقع النجاح يختلف جذريًا عن التميز ... فكل من واظب وثابر .. وجدّ واجتهد .. [ ولم يستسلم ] ... كتب له من النجاح نصيبًا ...
فأنتَ لا تحتاج لأكثر من .. عزيمة .. وإيمان .. وإصرار ... حتى يبلغ فوكَ رشفات من النجاح .. تتلو بعضها البعض ...
عكس التميز الذي يحتاج إلى مزيد من الكد .. والعطاء .. وتطوير الذات والقدرات ... حتى بلوغه والارتفاع فيه
فكلنا ناجحون - بإذن الله - ^____^
- كيف يحقق الكاتب طموحه في النجاح؟!! ...
قلتُها قبل .. وأعيدها ... " عزيمة .. إيمان .. وإصرار! " ...
لن تبلغ الأفكار والأساليب مجدها .. بدون الثقة بالنفس .. بدون الإرادة .. بدون المثابرة ...
نعم! ..
مهم لأي كاتب أن يتعلم فنون الكتابة .. وأن يقرأ ممّا سبق من أولي الرفعة .. لعله نفسه تجاريهم في الرفعة ...
ولكن! ..
إذا هو لم يداوم .. وإذا هو لم يكتب من قلبه إلى قلب قلمه ... فلن يستمر بنيانه طويلًا!! ...
إضافة إلى ذلك ..
أرى أنّ مراجعة النص .. والتعديل فيه .. والتنقيح عليه ... أمر مهم .. بذات أهمية كتابة الموضوع ...
وليس كما يفعل البعض .. من إهمال ذلك .. أو القيام به سريعًا ...
فإذا أردت بلوغ الغاية .. عليك بالصبر!! ... ولا صبر هنا .. كالصبر على تعديل النص ...
فإخراج النص سريعًا بدون مراجعة .. أشبه بطبخة .. طهيت على نارٍ حامية ... فإما هي نجت .. وإما احترقت ...
عكس الأخرى .. التي تطبخ على النار الهادئة ... أتعبت! .. ربما ... ولكنها حسنة المذاق ^___^
وهذا ما يفعله الرجوع في الخطوات .. ومراجعتها
أمر أخير .. مهم .. في هذا البند ...
وهو ألا يجعل الكاتب .. النجاح هاجس!! ...
أنا أسلوبي سيئ! .. نعم! .. ربما! ...
ولكن! ..
وحده التأني .. والصبر والممارسة .. والاطلاع والتعلم .. والقراءة ... هم من يحسننون منه تدريجيًا ...
أم التأفف .. أو العزوف .. أو نسخ أساليب الغير ... لن يصنع من الشخص كاتب في الأساس .. حتى نصنفه أناجحٌ أم لا!! ...
والأمر سيّان في الأمور الأخرى
أرجو الإفادة والنفع .. لي وإياكم ...
وفي حفظ الرحمن ...
عين الظلام
|
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
موضوع قيم أعجبتني فكرته هو يذكرني بموضوع طرحته الأخت أصيل الحكاية مدرسة النقد كان موضعا قيما لكن لم يأخذ حظه من التفاعل آمل أن هذا غير
أنا أتفق مع الأخ عين الظلام في وجهة النظر
فالنجاح يتطلب المثابرة
والتميز يتطلب المداومة والسعي لنيلها
والكاتب الناجح من يصوغ كلماته وكأنه يصوغ جواهر
يعتني بكل جوانبها لغة وسلاسة وثقة
مودتي
|
ياااااه مر وقت طويل منذ آخر رد هنا ولم أكن في متواجدة قدر الله وشاء ذلك...
أشكرا تواجدكم العطر هنا واطلالتكم الساحرة وكلماتكم التي تشبه حبات اللؤلؤ المتناثرة من عقد ثمين وكل حبة لها بريقها الخاص نعم كلامكم أفحمني وآراؤكم اتحفتني واقتنعت بجل ما تقولون فأهم ما يميز الكاتب الناجح هو لغته الرصينة وسلاسة أفكاره وثقته فيما يكتب..
لي عودة قريبة بإذن الله مع موضوع آخر يطرح للنقاش هنا جاري التحضير له 😎.
دمتم في حفظ ربي جميعاً والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
المفضلات