الذي اسقط حلب هو ان مجاهدين الذي كان مفروض سلاحهم يكون ضد اهل الاوثان
اصبح رهينه للسيد تركي الذي باعهم للقصير الروسي
سلاح اصبح ضد اخوانهم دولة الاسلام وحتى لو كان هناك اختلاف
و ما معارك الباب عنا ببعيد
غريب ان يتحد سني موحد مع كردي الوثني مع روسي صليبي ضد مسلم
الجيش الحر يحتاج الى اعادة فرمته
لا مكان للهراء دولة دايمقراطيه
لا مكان الا مسلم موحد ولا وطن يجمع بين اهل الايمان و اهل الكفر
اللهم انصر عبادك الموحدين على جموع طواغيت