وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
عزيزتي جمون خذي نفسًا عميقًا وازفريه ببطء
ما بكِ يا فتاة؟ إنها ليست بذلك السوء أبدًا
مم كنتِ متخوفة بالضبط؟ :ضحكة:
حسنا انظري، بالنسبة لي هناك ميزة في بعض النصوص التي تجعلني اقرأها في جلسة واحدة بلا تقطيع، ومسرحيتكِ كانت إحداها .. قبل قراءتها - بسبة أوصافكِ المتسخطة عليها- ظننتكِ قد كتبتها في سنّ صغيرة، حسنا ولنفرض أنكِ كنتِ صغيرة وقتها فكما قلت في البداية إنها ليست سيئة، للأمانة لقد انسجمت معها، شعرتُ وكأنني مكان المعلمة حنان، وأحسست بورطتها وهي تبحث عن كتابها المسكين، وودت جلد دنيا المشاكسة هي وذاك اللؤي -_-
لا أتخيلني أقوم بتدريس صغار السن، الأمر يحتاج لمعجزة فأعصابي سريعة الثوران، لذا اهنئ حنان على تماسكها وصبرها، أعجبني تصرفها مع دنيا كثيرا حين هددتها بتمزيق كتابها، كان لا بد من إعطائها علقة حتى تتوب، رغم أن تصرفها مع حنان حين اشترت كيس الحلوى يجعلني أشك في توبتها -_-
السؤال المهم الآن، هل انتهت المسرحية فعلا؟
لماذا أشعر أن هناك تتمة ما؟ ما سبب كره دنيا لحنان مثلا؟ وكيف ستتصرف معها الأستاذة مستقبلا؟
هذا ليس عادلاً يا فتاة! أريد تكملة :تذمر:
لا تعلمين كم أحب قراءة المسرحيات والقصص من هذا النوع
فهي خفيفة ماتعة تحمل الفائدة، وبإمكاني قراءتها في أي مزاج
و ... حسنا سأصمت ولن أثرثر عن مجلات فلة وسنان وماجد التي بحوزتي إلى الآن :ضحكة:
صحيح وجدت بضعة أخطاء متعلّقة بالهاء والتاء المربوطة، وواحدا نحويا إن لم يخني ظني، هذا غير العلامتين الرأسيتين اللتين لم تثبتيهما في بعض المواطن

هاهي تنزل من أجلكِ،
هذا رائع! شكرا لعزيزتنا بوح
بإمكاني استخدام ذلك مستقبلا بإذن الله للضغط عليكِ كي تنزلي نصوصكِ المخبأة، أو ربما لن أحتاج لذلك إن أنزلتها من تلقاء نفسك، صحيح؟ ^__^

+

شكراً لمن صممت الفواصل بوحتي بوح القلم ربي يسلمك من كل سوء
فعلا الفواصل جميلة ما شاء الله

احم واعذري ثرثرتي الطويلة .. دمتِ بحفظ الله ♡