رويدَك فارقُبْ لِلَّطائفِ مَوقعًا،،،،وخَلِّ الذي مِن شرِّه يُتوقَّعُ
وصَبرًا فإنَّ الصبرَ خيرُ تميمةٍ،،،،ويا فوزَ مَن قد كان للصبرِ يَرجعُ