_هل سبق ورفعت صوتك_كثيراً،قليلاً_؟
نعم، في أوقات كثيرة وللأسف كلها مع أفراد عائلتي.

_هل سبق وتعلقت بأحدٍ وخانك وماهو شعورك حينها؟
لم أتعلق بأحد لدرجة تجعلني أشعر بالخيانة إن حدث شيء بيننا.

_هل ترى أن قلبك يضعك في حرج دائماً قليلاً نادراً أم لاء؟
نعم، وكما ذكرت سابقًا طيبة القلب في تكون سلبية كبيرة إن استغلك الآخرين بسببها.

_قرارتك تتخذها بعد تفكير، وهل تتردد، وهل تستشير أحد؛ فصل؟
على حسب القرار، قرار شراء بسيط مثل الأجهزة الإلكترونية يكون بناء على بحث في الإنترنت بشكل بسيط واستشارة أي شخص فاهم في الموضوع من الأصدقاء ثم الشراء.
القرارات الكبيرة مثل العمل والدراسة وما شابه، فاستشارة الوالدين خطوة مهمة جدًا.
للأسف أني كنت أقرر شراء أشياء بناء على الشكل ودون تردد أو تفكير بسلبيات الأمر أو قيمته الزائدة مثلًا. في الوقت الحالي أصبحت أكثر حكمة وأعطي الأولوية لما هو مهم وأحتاج إليه فعلًا وفي حال انتهاء فترة استخدامي للشيء، أحاول بيعه حتى لا يُرمى دون فائدة مهما كان ذلك الشيء وهذا شيء كنت لا أفعله سابقًا.


_هل سبق وقسوت على أحد ولماذا؟
نعم للأسف وكانت في لحظة غضب في فترة عملي في الفصل العملي في الكلية وكنت معلمًا في متوسطة سيئة السمعة وأعتبرها لحظة ضعف وخطأ مني وليس من بيئة العمل تلك.

_كلمة تحبها كثيراً، وحرف مفضل لديك؟
كلمة "شكرًا" فلها ثقل وقيمة نفسية عظيمة وللأسف أن الكثيرين يتهاونون فيها وينسونها في تعاملاتهم اليومية. حرفي المفضل هو "الميم"

_أغمض عينيك للحظة وتخيل مالذي تخيلته؟
بيت سعيد وأطفال.

_هل تغني بينك وبين نفسك وهل تخترع الأغنيات وهل لا يهمك لو سمعك أحد حينها
نعم، كثيرًا XD. وطبعًا أحاول ألا يسمعني أحد، غالبًا في السيارة.
_الغناء هنا أنما القصد به هو التراتيل العذبة_؟
أي نوع دون تحديد

_تحب الألعاب_الفيديو/ماذا عن الملموسة_بمجملها،ولماذا؟
أحب ألعاب الفيديو كثيرًا فهي نصف حياتي تقريبًا. أحب الألعاب الملموسة التي تجمع بين الأصدقاء، أدمنا قبل فترة لعبة اسمها #هاشتاق_ديل وأحب ألعاب الورق بشكل عام.

_هل سبق وتجنبت أشخاص معينين؟
نعم، خاصة من لم أرتح في التعامل معهم، فلي نظرة تجاه الأشخاص تجعلني إما أرتاح لهم أو لا.

_لو أخطأ شخص في حقك بشكل جامد وأتاك معتذراً هل تقبل؟
إن شعرت أنه صادق في اعتذاره.

_حين تنجذب لأحدٍ ما ماهو تصرفك؟
غالبًا سيكون انجذابًا سريًا وإن لم يكن كذلك، فسيكون التعامل بالاحترام والتقدير.

_سبق وضربت أحداً؟
نعم، إخواني الصغار أيام المراهقة.

_هل تعد الكتاب صديق وهل يحتويك؟
لستُ من عشاق الكتب ولا أذكر آخر كتاب أنهيته، عادة أبدأ ولا أكمل للأسف، كنت أحب قصص الروايات سابقًا في جيل ما قبل الإنترنت وبعدها توقفت.

_تعشق السفر، ما أجمل مافي الرحلات؟
لم أسافر كثيرًا في حياتي كشخص بالغ (مرة وأنا كبير "بريطانيا" ومرتين أو ثلاثة كطفل "سوريا - الهند مرتين"). لكن آمل بزياة بعض البلدان مثل اليابان وإيطاليا والنمسا.
أجمل ما في الرحلات هو التعرف على الحضارات لكن أرى أن الإنترنت أزال هذا الحاجز وهو ضرورة الانتقال جسديًا ويمكن معرفة كل حضارة من اليوتيوب مثلًا لكن شعور الذهاب بنفسك له إحساس منفرد خاصة إن كانت مناطق تختلف في الأجواء وجمال الطبيعة.


_حين يسيء لك شخص ما كيف يكون داخلك_أي شعورك نحوه_؟
قد لا يبدو الأمر علي، لكنني قد أحقد بعض الأحيان خاصة إن كانت الإسارة تضرني كثيرًا.

_هل تبوح بأسرارك أم تحتفظ بها داخلك؟ وهل هناك فعلاً من يكتم السر؟
أحتفظ بها في الغالب. أؤمن بأن النصف الثاني من كل شخص يكتم السر (الزوجة المخلصة مثلًا) والأم.

_حين تندم هل تكتفي باللوم أم ماذا تفعل؟
في الغالب نعم.

_هل تكتم مشاعرك أم تطلقها؟
أكتمها.

_هل سبق وبكيت ولماذا؟، وهل صحيح أنو الرجل من المفترض ألا يبكي؟،
نعم، بسبب قرارات لم تكن في محلها والحمدلله على كل حال. البكاء طبيعي، النبي صلى الله وعليه وسلم بكى، فمن نحن لنكون أفضل منه؟

_لماذا الآن في الحاضر الرجال لا يفهمون مشاعر المرأة ولا يحسنون التعامل معها سواءً أختاً، زوجةً، أم تخالفني الرأي فصل رجاءً؟،
العادات والتقاليد للأسف هي الدافع الأساسي لتخلفنا برأيي وبطء تطورنا الحضاري وإساءة فهم وتحوير معاني القرآن والسنة لتكون داعمة لتلك العادات الميتة. يكفي أن نرى تعامل النبي صلى الله عليه وسلم مع زوجاته لنعلم أننا بعيدون كل البعد ومتزمتون بتقاليد بالية أقامها أشخاص متخلفون في عقولهم وجعلوا المرأة على ما هي عليه في كثير من الأماكن حاليًا في الوطن العربي والإسلامي.

_هل ترى أن هذا الزمن جيد أم تفضل الزمن الماضي ولماذا؟،
لكل إيجابياته وسلبياته، ولكن الأمور بيد الله ولن نتمنى سوى توفيقه.

_هل سبق وارتديت قناعاً ما ولماذا، القصد هنا ليس النفاق بتاتاً، بل أن تخفي حقيقتك عن بعض الأشخاص؟،
نعم، قد أتظاهر بالغباء بعض الأحيان وعدم فهمي لما يحدث من باب فضول علمي في باب التعامل مع الآخرين ودارستها في عقلي.

_ما رأيك بالجمود، وكيف ترى الشخص الجامد الذي لا حس له ولا مشاعر؟،
يصعب التعامل معهم صراحة وأفضل الابتعاد.

_هل هناك شخص تظهر على طبيعتك معه غصباً أن أردت ذكر اسمه فهذا شيء جميل لنا؟،
أنا على طبيعتي في الغالب مع أغلب الأصدقاء.

_حدثني عن الكتابة والقلم والورق بحديثٍ عاطر؟
أحب الكتابة، وربما كانت هناك فترة لم أفعل فيها سوى ذلك. قل الأمر الآن ولكن ما زلت أطمع يومًا ما في كتابة عمل متكامل أضع فيه كل ما تعلمته واستلهمته من خبرات الحياة.

\\يتبع°,