قال وهب بن منبه رحمه الله : «من يتعبد يزدد قوة، ومن يكسل يزدد فترة»
|
قال وهب بن منبه رحمه الله : «من يتعبد يزدد قوة، ومن يكسل يزدد فترة»
|
قال سلمة بن دينار رحمه الله : «قاتل هواك أشد مما تقاتل عدوك»
|
قال أبو قلابة رحمه الله : لا تجالسوا أهل الأهواء ولا تحادثوهم فإني لا آمن أن يغمسوكم في ضلالتهم أو يلبسوا عليكم ما كنتم تعرفون .
|
حقيقة الزهد هي أن تزهد فيما لا ينفعك . والورع أن تتجنب ما قد يضرك
|
قال عمر بن عبد العزيز رحمه الله : «الكلام بذكر الله حسن، والفكرة في نعم الله أفضل العبادة» .
|
قال سليمان بن موسى رحمه الله : ثلاثة لا ينتصفون من ثلاثة: حليم من جاهل، وبر من فاجر، وشريف من دنيء .
|
قال جرير بن عثمان رحمه الله : قيل لراشد بن سعد : ما النعيم؟ قال: طيب النفس، قيل: فما الغنى؟ قال: صحة الجسد .
|
قال هانئ بن كلثوم رحمه الله : مثل المؤمن الفقير كمثل المريض عند الطبيب العالم بدائه تطلع نفسه إلى أشياء يشتهيها لو أصابها أهلكته، كذلك يحمي الله تعالى المؤمن من الدنيا .
|
كتب الأوزاعي إلى أخ له : أما بعد فإنه قد أحيط بك من كل جانب، واعلم أنه يسار بك في كل يوم وليلة فاحذر الله والمقام بين يديه، وأن يكون آخر عهدك به والسلام .
|
قال صالح المري رحمه الله : يا عجبا لقوم أمروا بالزاد وأذنوا بالرحيل وحبس أولهم على آخرهم وهم يلعبون .
|
قال حكيم : إن سر تعاسة الانسان فى خمسة أشياء داخل نفسه : الشهوة والغضب والغرور والأنانية والتملك.
|
قال حكيم: الخل من الخلل , فلا تأمن خليلا إلا الأخ فى الله.
|
قال ابن المبارك - رحمه الله - : اغتنم ركعتين زلفى الى الله إذا كنت ريحا مستريحا , وإذا هممت بالنطق فى الباطل , فاجعل مكانه تسبيحا.
|
قال رجل : كنت أمشى مع سفيان بن عيينة إذ أتاه سائل ولم يكن معه ما يعطيه فبكى فقلت يا أبا محمد , ما الذى بكاك ؟ قال: أى مصيبة أعظم من أن يؤمل فيك رجل خيرا فلا يصيبه.
|
قال مورق العجلى - رحمه الله - : يابن آدم تؤتى كل يوم برزقك وانت تحزن , وينقص عمرك وأنت لا تحزن , تطلب ما يطغيك وعندك ما يكفيك
|
قال أبو حازم : شيئان إذا عملت بهمها أصبت خيرى الدنيا والاخرة : تحمل ما تكره إذا أحبه الله , وتترك ما تحب إذا كرهه الله
|
قال الامام أحمد بن حنبل رحمه الله : " إذا أحببت أن يدوم الله لك على ما تحب فدم له على ما يحب. "
|
العِلمُ زَيْـنٌ لصاحبِه في الرخَـاء ومنجَاة لهُ في الشدّة
(الأدب الكبير والأدب الصغير لابن المقفع)
|
قال مسروق: "كفى بالمرء علماً أن يخشى الله تعالى، وكفى بالمرء جهلاً أن يُعجب بعمله".
|
قال يوسف بن أسباط: تخليص النية من فسادها أشد على العاملين من طول الاجتهاد.
المفضلات