ونعمّا بالله أخي أ. عمر
نحن صابرون بحمد الله ، إنهما هي فقط قصة أحببت أن أشارككم بها.
في الحقيقة ربما كان المُعزّون أقل صبر منّا ، في بعض الأحيان كنت أشك من منا هي أخت المتوفى ^^
ذلك أنني بالكاد ذرفت إي دمعة ، في حين كانت المُعزِيات يولولن و تعلو أصواتهن بالبكاء والنحيب.
لا أعلم حقا إن كان هذا صبرا مني أم أنني كنت لا أزال في طور الصدمة ولكن الحمد لله على كل حال!
جزاك الله خيرا أستاذنا الجليل ودمتم في حفظ الله ورعايته

رد مع اقتباس

المفضلات