في الكتب

لَنَا جُلَسَاءُ مَا نَمَلُّ حَدِيثَهُمْ
... أَلِبَّاءُ مَأْمُونُونُ غَيْبًا وَمَشْهَدَا



يُفِيدُونَنَا مِنْ عِلْمِهِمْ عِلْمَ مَا مَضَى ... وَعَقْلا وَتَأْدِيبًا وَرَأْيًا مُسَدَّدَا


بِلا فِتْنَةٍ تُخْشَى وَلا سُوءِ عِشْرَةٍ ... وَلا نتَّقي مِنْهُمْ لِسَانًا وَلا يَدَا


فَإِنْ قُلْتَ: أَمْوَاتٌ فَلستَ بكَاذِبٍ ... وَإِنْ قُلْتَ: أَحْيَاءٌ فَلَسْتَ مُفَنَّدَا