عن عائشة رضي الله عنها قالت: "قلت: يا رسول الله، أرأيتَ إن علمتُ أي ليلةٍ ليلةُ القدر ما أقول فيها؟" قال: «قولي: اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عني»
(رواه أحمد وأصحاب السنن وصححه الألباني).
|
|
|
|
عَنِ ابْنِ عُمَرَ – رضي الله عنهما - قَالَ: «فَرَضَ رَسُولُ اللهِ زَكَاةَ الْفِطْرِ صَاعًا مِنْ تَمْرٍ، أَوْ صَاعًا مِنْ شَعِيرٍ عَلَى الْعَبْدِ وَالْحُرِّ، وَالذَّكَرِ وَالأُنْثَى، وَالصَّغِيرِ وَالْكَبِيرِ مِنَ الْمُسْلِمِينَ، وَأَمَرَ بِهَا أَنْ تُؤَدَّى قَبْلَ خُرُوجِ النَّاسِ إِلَى الصَّلَاةِ» (متفق عليه).
|
|
عن أَبِى سَعِيدٍ الْخُدْرِي رضى الله عنه قَالَ: «كُنَّا نُخْرِجُ فِي عَهْدِ رَسُولِ اللهِ يَوْمَ الْفِطْرِ صَاعًا مِنْ طَعَامٍ». وَقَالَ أَبُو سَعِيدٍ: «وَكَانَ طَعَامَنَا الشَّعِيرُ وَالزَّبِيبُ وَالأَقِطُ[ أقط: لبن مجفف يطبخ به] وَالتَّمْرُ» (رواه البخاري)
|
|
عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ – رضي الله عنهما - قال:«فَرَضَ رَسُولُ اللهِ زَكَاةَ الْفِطْرِ طُهْرَةً لِلصَّائِمِ مِنَ اللَّغْوِ وَالرَّفَثِ [ الرَّفَث: هو الساقط من الكلام] ، وَطُعْمَةً لِلْمَسَاكِينِ» (رواه أبو داود)
المفضلات