أهنئكم حقًا على وصول شرارة ثورة الحرية إليكم، وأسأل الله تعالى أن ينصركم عاجلًا غير آجل دون الحاجة إلى اللجوء للثورة المسلحة حقنًا للدماء وحفظًا لاستقرار البلد وبنيته التحتية ومستقبل أهله.
مشاهد المظاهرات أحيت في قلبي أيام الثورة السورية الأولى، ولَكَم سعدت بأن الثورة السودانية انتفضت عقب زيارة البشير للجزار الأسد!
رحم الله شهداءكم، وحفظكم ونصركم في القرب العاجل

رد مع اقتباس

المفضلات