يقال أن ماركيز وهو يكتب مائة عام من العزلة خرج من مكتبه مكفهر الوجه،فقالت له زوجته: هل مات العقيد(بطل الرواية)قال لها:نعم،ثم تهالك على الأريكة باكياً!
اقتباس من الرواية:"وقد تجرأ أحدهم يوماً على تعكير وحدته، فسأله وهو يمر به:كيف حالك أيها الكولونيل؟أجابه: انتظر مرور جنازتي."
المفضلات