رفعتُ إلى ربِّ الأنامِ مطالبي
وَوجهتُ وجهي نَحوهُ ومآرِبي
إلى الملِك الأعلى الذي ليس فوقَه
مليك يُرَجَّى سَيبُهُ في المَساغبِ
إلى الصَّمد البَرِّ الذي فاضَ جُودُه
وعمَّ الورى طُرَّاً بِجَزل المَواهِبِ