مشكوور اخوي ماجد على التوضيح
مشكوور اخوي ماجد على التوضيح
|
بل أنا سعيدة جدا لحرصكِ على تنبيهي ^^
أرجوكِ لا تتوقفي ^____^
:clap:شكرًا لك على رحابة صدركإليكِ بملاحظاتي
رياضة ركوب الخيلقيادة الخيل
الجملة في حاجة لصياغة أفضلكان هناك الكثير لفعله في الحديقة ذلك العام. لطالما كان هناك الكثير في فصل الربيع. كان هناك الكثير من الحفر لينتهي، و الكثير من الأشياء لزراعتها.مثلاً:كحال فصل الربيع دائمًا كان هناك الكثير لنفعله من الحفر والزراعة...أو صيغيها أنت بأسلوبك أفضل
صكدار سك العملة
كذلك همزة القطع لم تنتبهي لها في بعض الأحيان
أما بالنسبة للسارق
فلا أظنه آربيلا فكثير من الكتاب يحب مخالفة توقعات القراء
التعديل الأخير تم بواسطة folla ; 1-9-2007 الساعة 05:18 AM
|
أعتقد أن السارق جوليان ليس لأي سبب و لكن يمكن أن يكون بحاجة لها الف شكر لك اختي على الترجمة و بانتظار الفصل القادم بكل شوق
|
شكرا جزيلاً لك اختي ليتل كوين ..
القصة حلوة ... و احس انها تصلح فلم ^^
تحياتي النينجا ديمور
|
رائع أن أرى الجميع متلهفا لبقية الفصول ..
أما بالنسبة للسارق
فلا أظنه آربيلا فكثير من الكتاب يحب مخالفة توقعات القراء
صحيح .. فلينتبه الجميع لهذا ..
رغم أنه قد يكون خطأ ..
أعتقد أن السارق جوليان
جميـــل .. توقع خالف توقعات الجميع ..
ترى أهو صحيح ؟؟
سيكون عليكم أن تنتظروا لتعرفوا ^^
كم فصل لهذي الروايه ؟؟؟
طيب اختي اعتذر لاني امس قرات كل الردود وما انتبهت :nosweat:
طيب ممكن تقولين متى بتحطين الفصل القادم ؟؟ << يا كثر اسئلتها
.. لاني كل يوم افتح الموضوع احتريكِ تحطينها
ان شاء الله ما تزعلين من هذا السؤال
|
لا ، لا عليكِ ..
أنا أحاول قد ر الإمكان أن أضع فصلا كل يوم ..
آسفــــــــــــــة -^_^-
~~~
الفصل التاسع
[إليزابيث] مصدومة
أن تضع علامة على عملتك لتعرفها لاحقا شيء، و أن تخطط كيف تجدها عند شخص ما شيء آخر ! و قد تساءلت [إليزابيث] كيف ستتصرف بالأمر.
كانت السماء ممطرة بعد وقت الشاي، فتجمع الطلاب في الغرفة المشتركة مجددا. كانت غرفة مرحة بنوافذ كبيرة، و مدفأة و جراموفون (آلة قديمة لتشغيل أسطوانات موسيقية)، و خزانات صغيرة لكل الطلاب ليضعوا فيها أشياءهم. و أحب كل طلاب الفصل الأول هذه الغرفة كثيرا، فقد شعروا بأنها تنتمي لهم حقا.
كان بها ضجيج كبير ذلك المساء. و كان الجراموفون يعمل بصوت عال، مما جعل الطلاب الذين أرادوا القراءة يئنوا بضجر و يذهبون لإغلاقه.
لكن لأن شخصا آخر كان يشغله مجددا في الحال، فقد كان ضياعا للوقت إغلاقه مجددا!
قال شخص ما : "لنلعب لعبة من نوع ما، لدي لعبة سباق جيدة هنا. لنلعبها معا. هناك اثنا عشر حصانا للسباق."
وافق كل الطلاب على ذلك و شاهدوا [رث] و هي تعد اللعبة التى غطت كل الطاولة تقريبا. كان هناك شجار بسيط في اختيار الأحصنة، ثم بدأت اللعبة.
كان ممتعا أن يلعب الجميع اللعبة معا، و كان من المثير تحريك الأحصنة على الرقعة الكبيرة.
"تبا!" قال [هاري] "لقد وقعت في خندق. علي أن أعود ست خانات إلى الوراء. واحد-اثنان-ثلاثة-أربعة-خمسة-ستة!"
لُعبت اللعبة حتى النهاية. و كانت [بِليندا] هي الفائزة، و كانت جائزتها هي لوح من الشوكولاتة. ثم أخرجت [كاثلين] لعبة من عندها. كانت لعبة تدوير. كان هناك الكثير من الأشياء بنهايات حادة من الأسفل تدورها قليلا بيدك ثم تتركها لتكمل دورانها بسرعة (كالبلابل). و دوروها جميعا بشكل جميل. عندما رأت [إليزابيث] الأشياء تدور، واتتها فكرة.
"لنقم بتدوير القروش و نرى من الأفضل في ذلك"
وضع جميع الطلاب أكفهم في أجيبهم ليخرجوا القروش. بعضهم كان معه بنسات و بعضهم قرش خمسين بنسا، و القليل منهم كان معه قرش الباوند.
كان [جوليان] هو أفضل من يقوم بتدوير تلك الأشياء، كان يجعلها تقفز و تثب حول الطاولة، بشكل رائع.
و الآن جعل الجميع يرى ذكاءه مع القروش.
هتف [جوليان] "انظروا إلى بنسي، سأجعله يثب!" ثم دوره ليقفز و يمرح برشاقة حول الطاولة. و لم يستطع أحد أن يفعل مثله على الإطلاق.
قال [جوليان] : "انتظروا حتى أقوم بتدوير الباوند على لوح زجاجي! سيصدر صوتا غريبا. فليحضر أحدكم الزجاج."
و بعد لحظات ظهر اللوح الزجاجي و وُضع على الطاولة. شاهد الكل [جوليان] الذي لمعت عيناه بالفخر عندما رأى نظرات الإعجاب حوله. ثم قام بتدوير الباوند على الزجاج، مما أصدر صوتا مضحكا جدا.
قالت [رث] : "كالغناء. دعني أحاول يا [جوليان]."
سقط الباوند من على اللوح الزجاجي، فالتقطته [رث]، و بذلت قصارى جهدها لتدويره. لكنه دار قليلا باتجاه [إليزابيث] و سقط بجانبها فانحنت لتلتقطه.
كان باوندا جديدا. نظرت إليه [إليزابيث] مفكرة بأنه من المضحك أن يكون هناك واحد آخر جديد في الفصل، ثم رأت شيئا أعطاها صدمة فظيعة.
رأت العلامة الصغيرة السوداء التي قامت هي بوضعها على الباوند!
نظرت إليه برعب شديد. كان باوندها الخاص، الذي أخرجته بنفسها و أرته للجميع ثم وضعت عليه علامة.
قالت [رث] بنفاذ صبر : "هيا يا [إليزابيث]، أعطني الباوند! قد يظن أي شخص بأنكِ لم تري باوندا في حياتك بهذه الطريقة التي تنظرين إليه فيها!"
ألقت [إليزابيث] بالقرش إلى [رث]. كانت يدها ترتجف. [جوليان]! كان باوندها مع [جوليان]. لكن [جوليان] كان صديقها. لا يمكن أن يكون معه باوندها. لكنه معه بالفعل! لقد أخرجه من جيبه و قد رأته [إليزابيث] بأم عينها و هو يفعل ذلك. نظرت [إليزابيث] إلى [جوليان] بتعاسة، كان يراقب [رث] بعيناه العميقتان الخضراوتان، و خصلة من الشعر ساقطة على وجهه بطيش كالعادة.
لاحظت [روزماري] وجه [إليزابيث]. و رأتها تنظر إلى الباوند بتلك الطريقة. و عرفت بأنه و لا شك الباوند الذي قامت بوضع علامة عليه. فنظرت هي الأخرى إلى [جوليان] بتعجب.
لم تكن [إليزابيث] ستقول أي شيء لـ[جوليان] في الوقت الحالي، لكنها بالكاد استطاعت أن تنتظر الفرصة حتى تتحدث إليه على انفراد. انتظرت حتى المساء، آملة أن تنتهز فرصة ما. و فكرت كثيرا في المسألة كلها.
فكرت [إليزابيث] : "بالطبع، أنا أعلم بأن [جوليان] يفعل ما يريد، و يقول ذلك، إنه لا يهتم بأي شخص أو شيء. لكن بعد كل شيء، أنا فعلا صديقته، و يجب أن يهتم بما يفعله لي. كنت سأعطيه الباوند لو أنه طلبه. كيف يمكنه أن يفعل شيئا كهذا؟"
ثم واتتها فكرة أخرى : "علي أن لا أحكم عليه حتى أسمع ما سيقوله. ربما أعاره إياه أحدهم أو ربما طلب من أحدهم أن يربط له الفكة التي عنده. علي أن أحذر فيما أقوله. علي أن أحذر حقا."
قبل وقت النوم بقليل، أتتها الفرصة للتحدث إلى [جوليان] وحده. كان قد ذهب لإحضار كتاب من المكتبة، و قابلته [إليزابيث] في الممر أثناء عودته.
فقالت : "[جوليان]، من أين حصلت على باوندك الجديد؟"
رد [جوليان] : "من صندوق المدرسة الأسبوع لماضي، لمَ؟"
قالت [إليزابيث] : "أأنت متأكد؟ أوه، أرجوك يا [جوليان] هل أنت متأكد؟"
رد [جوليان] بحيرة : "بالطبع متأكد يا حمقاء، من أين يمكننا الحصول على النقود إذن؟ لم تبدين حزينة جدا؟ ما هي مشكلة باوندي؟"
كانت [إليزابيث] تريد أن تخبره بأنه كان باوندها، لكنها توقفت. لا، لا يجب أن تقول هذا، و إلا فإن [جوليان] سيظن بأنها تتهمه بأخذه منها. و قد كان صديقها. لذا فهي لا تستطيع أن تتهمه بشيء فظيع كهذا. عليها أن تفكر بالأمر أولا.
و أخيرا قالت مفكرة بأن هناك شيء ما حدث لـ[جوليان] : "لا شيء."
قال [جوليان] بنفاذ صبر : "حسنا إذا، لا تضعي هذه النظرة الغريبة على وجهك، إنه الباوند الخاص بي، من صندوق النقود، و هذا كل شيء."
ثم ابتعد و الإنزعاج باد على وجهه. و نظرت إليه [إليزابيث] حتى اختفى. كان رأسها على وشك الانفجار. من بين كل طلاب فصلها، الشخص الوحيد الذي لم تتخيل أبدا أبدا بأنه من الممكن أن يسرق كان [جوليان].
دخلت غرفة الموسيقى، و بدأت تعزف لحنا حزينا على البيانو. و كان [ريتشارد] يمر من الممر حين سمع اللحن رمقها بدهشة.
"يا إلهي! لم تعزفين هكذا يا [إليزابيث]؟ قد يظن أي شخص بأنكِ أضعتِ باوندا و وجدت بدلا منه بنسا!"
كانت هذه المقولة القديمة نصف صحيحة في تلك اللحظة، ضحكت [إليزابيث] ضحكة مكتومة و قالت : "لقد أضعت باوندا بالفعل، لكنني لم أجد بنسا."
رد [ريتشارد] : "لا يمكن أن تقومي بعزف هذا اللحن فقط لأنكِ أضعتي باوندا. لم يسبق لي أن سمعتك تعزفين لحنا حزينا من قبل. ابتهجي."
قالت [إليزابيث] : "اسمع يا [ريتشارد]. لست غبية بما يكفي حتى أحزن على باوند ضائع. إنه أمر آخر."
قال [ريتشارد] : "أخبريني إذن، لن أخبر أي أحد، تعلمين أنني لن أفعل."
نظرت [إليزابيث] إلى [ريتشارد] مفكرة بأنه ربما يستطيع المساعدة فسألته : "لنفترض ان لك صديقا، و لنفترض بأنه فعل شيئا فظيعا جدا لك، مالذي ستفعله؟"
ضحك [ريتشارد] و قال : "إن كان حقا صديقي، فلن أصدق الأمر! سأعلم بأن هناك خطأ ما."
ردت [إليزابيث] : "أوه، [ريتشارد] أنت على حق. لن أصدق الأمر!"
و بدأت تعزف على البيانو مجددا بعزف فرح. ضحك [ريتشارد] و هو يخرج من الغرفة. كان قد اعتاد على مشاكل [إليزابيث]. فهي دائما تتورط في صعوبات و مشاكل كثيرة!
فكرت [إليزابيث] : "[ريتشارد] على حق. لن أصدق الأمر. لا شك في أن [جوليان] حصل على الباوند عن طريق الخطأ. علي أن أبدأ من جديد و أبحث عن طريقة أخرى لإمساك اللص الحقيقي."
و هكذا فقد كانت ودودة مع [جوليان] تماما كما كانت من قبل مما جعل [روزماري] التي رأت ما حدث تحتار جدا. و تحدثت إلى [إليزابيث] عن الأمر.
و ردت عليها [إليزابيث] باختصار : "لا يمكن أن يكون [جوليان]. لا شك في أنه شخص آخر. لقد أخذ باونده من صندوق المدرسة. و قد أخبرني بهذا عندما سألته. هناك خطأ ما."
في اليوم التالي ذهبت [روزماري] إلى [إليزابيث] مجددا و قالت : "اسمعي. ما الذي حدث؟[ أرابيلا] أضاعت بعض النقود الآن! هل تعتقدين بأنه السارق مجددا؟"
قالت [إليزابيث] : "يا إلهي! كنت آمل ان لا تحدث أي سرقات أخرى. كم أضاعت [أرابيلا]؟"
ردت [روزماري] : "خمسون بنسا. وضعتها في جيب معطف المطر الخاص بها، و عندما عادت لتأخذها، كانت قد اختفت. و [بليندا] أيضا يا [إليزابيث]، قامت بترك بعض الشوكولاتة على طاولتها. و اختفت هذه أيضا. أليس هذا مهولا؟"
قالت [إليزابيث] : "أجل هو كذلك. يا له من أمر كريه! الآن أنا حقا أريد أن أجد السارق، و سأفضحه في الاجتماع في أقرب فرصة!"
الشيء التالي الذي اختفى كان بعض الحلوى من خزانة [إليزابيث]. كانت ذاهبة لإحضارها، لكنها لم تكن هناك!
قالت [إليزابيث] بغضب : "تبا! الأمر يسوء. أتمنى لو أعرف من هو السارق."
و قد عرفت في وقت قريب جدا. في الفصل المسائي. كان [جوليان] على وشك أن يعطس، فأخرج منديله بسرعة من جيبه، و سقط شيء ما. و قد كان حلوى.
قالت [إليزابيث] لنفسها بحنق شديد : "إحدى حلوياتي! الحقير! لقد أخذ حلوياتي. إذن فلا شك بانه أخذ الباوند ايضا. و يقول عن نفسه بأنه صديقي!"
~~~
هل يمكن ان جوليان هو السارق ؟؟
و كيف ستتصرف إليزابيث في الأمر الآن ؟؟
هل ستصدق بأنه جوليان ؟؟
أم أنها ستعتبرها صدفة أخرى ؟؟
و ما سر ذلك الشجار الفظيع ؟؟
كل هذا و أكثر سنعرفه في الفصل القادم :shiny:
التعديل الأخير تم بواسطة LiTtLe QuEeN ; 1-9-2007 الساعة 09:56 PM سبب آخر: شكرا للأخت folla على التنبيه ^^
مشكووووووووووره اختي تحمست مرررره ;)
لاتطولين علينا ولا تخافين مب طلعه ولا خطأ ههه لاني ما احب
تسلمييييين
|
كما توقعت جوليان السارق ||| نياهاهاهاهاهاهاها ||| بانتظار الفصل القادم
|
لازلنا في متابعه القصه التي تزيد اثارتها في كل فصل ...
واتمنى لكِ التوفيق في الترجمه
|
لا حاجة لمقدمات أليس كذلك؟مثلاً عندما لاحظ نظرات الاعجاب حوله
ليقفزثم دوره لقفز و يمرح برشاقة حول الطاولة.
تحتاج الجملة لاعادة صياغةلمعت عيناه بالفخر عندما نظرات الإعجاب
أو عندما زادت نظرات الاعجاب حوله..
مثل: أن تتحين فرصة لتتحدث إليه على انفرادالجملة مكررةثم قام بتدوير الباوند ثم قام بتدوير الباوند على الزجاج،
تحتاج الجملة لاعادة صياغةأن تصبر للفرصة حتى تحدث إليه على انفراد
بأسلوبك تكون أفضل طبعًا
ابتسامتك اللامعة هذه ..كل هذا و أكثر سنعرفه في الفصل القادم :shiny:
حسنًا في انتظار الفصل القادم
|
لا اعتقد ان السارق هو جوليان << مستحيل الكاتب يُـظهِر السارق بسهوله
اعتقد ان الصدفه تعلب دورها
ولازلت على شكِّ بإن السارقه هي: [ارابيلا]
...
|
السلام عليكم
هذا الفصل زاد الأحداث غموضا وزادتني حماسة لمواصلة القصة
مشكووووووووووووووووورة أختي
وننتظر الفصول القادمة بفارغ الصبر
لا تتأخري علينا
.:[ السلام عليكم ]:.
لا أعتقد أن جوليان هو السارق .. بل هناك من يحاول إلصاق التهمة بهـ ..
وربمـا تكون أرابيلا هي الفاعلة بسبب أفعاله معهـا في الفترة الماضية .. ولأنهـ صديق إليزابيث فقد أرادت إرباكهـا و اللعب بأعصابهـا ><
شكرا لك عزيزتي على هذا الفصل الرائـع .. وبانتظـار بقية الفصـول ^__^ ..
|
السلام عليكم ورحمة الله
قرأت الفصول التسعة كلها ^^
والرواية جميلة فعلاً ومشوقة
أتوقع أن السارق هو مارتن فوليت p:
لأنه أعطى روزماري خمسين سنتاً واشترى البذور.. هذا يثير الشك قليلاً
كأنه لا يحتاج نقوده.. كما أنه يعرف بأن روزماري تشك في عملية السرقة
لذا لم يقع في فخ إليزابيث بسهولة
.. مجرد احتمال ..
شكراً لكِ LiTtLe QuEeN على ترجمة هذه الرواية
والأخطاء قليلة ولا تؤثر على القراءة.. وقد قام الأعضاء بتصحيحها
في انتظار بقية الفصول
جاني~
عندما قرأت الفصل الثامن توقعت هذا أيضا من كلام روزماي عن كرم مارتن ومساعدتهـ للطلاب .. لكني نسيت المسألة بعد قراءتي للفصل التاسع ><"أتوقع أن السارق هو مارتن فوليتp:
لأنه أعطى روزماري خمسين سنتاً واشترى البذور.. هذا يثير الشك قليلاً
كأنه لا يحتاج نقوده.. كما أنه يعرف بأن روزماري تشك في عملية السرقة
لذا لم يقع في فخ إليزابيث بسهولة
عموما .. إن لم تكن آرابيلا هي السارقة .. فاحتمال كبير أن يكون مارتن ^^..
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
القصة تزداد غموضا فصلا بعد فصل...
أستبعد كون جوليان السارق...
بانتظار الفصل التالي...
كودو سينشي
المفضلات