باتت القصة مريعة أكثر لو أنني كنت في غرفة إليزابيث تلك لما استيقظت (نومي ثقيل) ولكان الجميع يأكل بسرور الآن ،، أتمنى فقط أن تزداد الأمور سوءاً أحب هذا النوع ايما