وآسفاه هذه حالنا
صورة تفطر القلب وتعقد اللسان عن الكلام
ماذا أٌقول لاأقول سوى أربع كلمات
(( حسبنا الله ونعم الوكيل ))
|
وآسفاه هذه حالنا
صورة تفطر القلب وتعقد اللسان عن الكلام
ماذا أٌقول لاأقول سوى أربع كلمات
(( حسبنا الله ونعم الوكيل ))
|
بالأمس كانت لنا ...
واليوم أُخذت من بين أيدينا ..
فما أقساك أيها الزمان الغريب !
نعم ... تصير الحر عبداً ....
والعبد تسيده على الحر !
راحلٌ أنا من هنا ...
تاركاً لجج الزمان خلفي ...
باحث عن ملاذ بعيد ...
لا يهم كيف سأصل !
ولا إلى أين !
المهم أنني أحرق نفسى مُغيّراً معاييرك الظالمة ...
وداعاً للوطن والأهل ... ومرحباً بالغربة والترحال !
|
وطن ؟؟؟؟
أي وطن ؟؟؟؟
ماهو الوطن !!!!!
يقولون انها ارض تحس فيها بالإنتماء ؟
تحس فيها بالأمان !
الوطن يقولون بأنه ذلك المكان الذي يعطيك حقك لأنك ولدت فيه ؟
فهو لايفرق بينك وبين اخيك فكلاكما ولدتما على ترابه ؟
يقولون انك هناك, في الوطن, تستطيع العيش بسعادة وهناء
هه
المعذرة
ليس هناك وطن
وطني حيث يكون اهلي
حيث يكون من أحب
نحن من نبني الوطن
نحن من نجعله ينتمي الينا
وليس العكس
وطني يكون في اي مكان احس فيه بالاكتفاء المادي والاجتماعي
والأهم حيث أحس بالأمان
اما انتمائي فهو لديني اولاً ولأهلي ثانياً
عذراً ماكتبته لا علاقة له بالصورة ولكن برأي له كل العلاقة بالكلمة
|
كسرت خاطري السياره
|
أريد أن أسأل فقط.........أي شركة سياحة أبدعت هذه الطريقة لنقل سياحها ؟؟؟؟
آه......... شركة المستبد..........أعلم .أعلم
مساكين
مساكين
مساكين.ليس لأنهم هجروا من أوطانهم..........بل لأنهم لم يعلموا ولم يفهوا بعد أن الوطن لا يبحث عنه. الوطن يصنع ,الوطن يبنى . الوطن نحن من يصنعه ونحن من نهدمه...
.وأحمد مطر عبر عن الصورة بأحسن تعبير في قصيدة مهاجر
|
لـــي عــــودةٌ ..بالحروف ..
تحيتي ..
باحـــثون..!!
|
لم أكن أريد القدوم معك
ولكن مجرد النظر إلى عينيك يجعلني أفعل .. بدون شعور
حينما أمسكت بيدي قائلاً أننا سنجد ذلك المسمى بالوطن
أتيتك ملبياً وكلي يقين بأننا جميعاً ذاهبون في الاتجاه الخطأ
لم أكن أريد أن أميت تلك النظرة المتفائلة التي تنبعث من عينك تماماً كما تنبعث من أعينهم
قاومت ثقلاً أحسسته بيدي لأرفعها معكم ملوحاً .. لـ .. ـلأ .. مـ .. ـل
تهاوت على خدي دمعةً هاربة .. كنت قد فشلت في إبقائها قسراً في مقلتي
؟ ؟
؟
؟ ؟؟
؟
؟؟ ؟؟؟
؟؟
؟
؟؟
؟
؟؟
استفهامات كثيرة ..
أبت إلا أن تخرج لتسأل عن ذلك الوطن
لا يعلمون أنه رحل ..
رحل بلا عودة !!
ولكن الركب مازال يسير
ربما هو محتاج لشيء يفعله
حتى لو كان مجرد البحث عن الوطن !..
..................................
<<< هذيان أبى إلا أن يخرج
|
صوره هي معبرة
لا أجد كتابه ولو بسيطة
(من الممكن ان تعبر)
عن راكب عن دمعة عن خوف و قلق
عن حيرة بمستقبله بل بيومه
عن خوف على عائله وهو حارسها
أين يحرسها؟!
قد كان هناك حارس ووطن
أبفراقه فقد جزءا منه؟؟ من هويته
فكتبت
ألم من نظره رأيتها
فقشعر بدني بها
ألم من خزن رأيته
فلم أستطع شيئا
إذا بي واقفة أنظر
لا حراك
ماذا أعمل
ساكنة
إن هذا هو من جرحني أكثر
وأكثر وأكثر
لأن ما حدث حدث
ولكن المستقبل
أنظر إلى طفل
يريد منزلا
يريد ملعب
يريد مدرسه
وانا ناظره
أه كم هي آلمتني
هذا سكون
لماذا
كلنا بشر
والمستقبل مجهول أتظمن مستفبلك؟؟!!
ولكن لا أجد إلا أن أقول
لا يوجد خير من الله معينا
فأطلب من الله
أن يحي قلوب من ماتت
ويساعدهم
فلا تتجاهلهم وتجافيهم عند مرورك بهم
فهم لم يطلبو شيء سوى قلب يحس بهم ويتعاطف معهم
لك اخي الشكر الجزيل وما قلته عين الصواب اعجبني الري ونيردكل الجديد
التعديل الأخير تم بواسطة USB 3.0 ; 20-9-2007 الساعة 04:08 PM
|
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
شدني العنوان
الباحثون عن" وطن "
"وطن" بالتجريد من " ال "
ربما لأن الوطن لا يكون دائما معروفا و محددا
لذلك يحتاج البعض "للبحث" عنه
هم لا يبحثون عن مكان يسكنون فيه أو لقمة يأكلونها
ليس هذا هو الوطن
و إلا لماذا سميت الغربة غربة و فيها السكن و اللقمة و الاستقرار أحيانا
لكن يظل ما في القلب في القلب
و مهما ابتعد الجسد يبقى القلب في الوطن
و يبقى الوطن في القلب
من يبحث عن وطن يبحث عن قلب ينبض له
عن ذكريات قد لا تكون موجودة لكنه يشعر بها
لأنه وطن
سيستمرون بالبحث عنه مهما طالت الرحلة وبعدت المسافة
و حين يجدونه سيعرفونه
ستعرفه قلوبهم المشتاقة لترابه
|
لا اعرف ماذا اقول........
فاللسان يعجز عن النطق
ربما كان الحال مشابه لواقعنا ولكن انا لم ارحل من وطني بعد:nosweat: الا اني رحلت من بيتي
واعتقد اني اعرف شعور الغربة هذا........
قد ينتصر الشر في مرحلة ما
الا ان الخير سيكون المنتصر في النهاية
فمهما طال البعد
لابد من العودة يوما ما...
"حسبي الله ونعم الوكيل"
وشكرا على الموضوع....
المفضلات