[][][ نتائج المسابقة الرمضانية الكبرى ][][]

[ منتدى نور على نور ]


النتائج 1 إلى 20 من 41

مشاهدة المواضيع

  1. #2

    الصورة الرمزية AIKEN

    تاريخ التسجيل
    Oct 2006
    المـشـــاركــات
    330
    الــــدولــــــــة
    السعودية
    الــجـــــنــــــس
    ذكر
    الـتـــقـــــيـيــم:
    كاتب الموضوع

    افتراضي أجوبة الفائزة الأولى في المنافسة ( رمضان مدرسة الأجيال )



    [المنافسة الأولى ]
    .:رمضان مدرسة الأجيال :.
    أجوبة الفائز/ة الأولـ / ـى في المنافسة

    الأخت : للذكرى حنين




    السؤال الأول:

    " رمضان مدرسة للأجيال, عبر التاريخ, منذ فُرض هذا الشهر في السنة الثانية من الهجرة
    وإلى يومنا، وإلى أن تقوم الساعة بإذن الله "

    أ- تكلم الشيخ حفظه الله عن مكانة شهر رمضان. تحدث في أسطر عن ما ذكره الشيخ.

    شهرُ رمضان له مكانةٌ عظيمةٌ في ديننا الحنيف ، فهو :
    1- الركن الرابع من أركان الإسلام.
    2- وفيه نزل القرآن فيه نزل كلام ربنا جل وعلا في هذا الشهر العظيم {إنا أنزلناه في ليلة القدر}.
    وانزل في ليلة مباركة وهي ليلة القدر أيضاً.
    3- ومن مكانة هذا الشهر أن فيه ليلة خير من ألف شهر{ليلة القدر خيرٌ من ألف شهر}.
    4- وأيضاً من مكانته تفتح فيه أبواب الجنة وتغلق فيه أبواب النيران وتصفد الشياطين وتسلسل .
    " اعتقنا الله من النار "
    .
    .
    ب- رمضان هو شهر الرحمة وشهر المغفرة وشهر العتق من النار .



    السؤال الثاني :

    يتصوّر الكثير من المسلمين أن رمضان شهر للإمساك عن الطعام والشراب.
    تحدث الشيخ حفظه الله عن كيفية استقبال الرسول صلى الله عليه وسلم لشهر رمضان .

    أ- وضح لنا كيف تحدث الشيخ عن الموقفين، مع الاستشهاد ؟ المطلوب دليل واحد فقط.

    الموقف الأول: لاحظ في الوقت الحاضر وفي عصرنا بالذات قصور فهم المسلمين وظنهم أنه مجرد إمساك عن الطعام والشراب... الخ،
    أو شهر الجوع والعطش والابتعاد عن لذات الدنيا فقط ، وبين وهمهم في هذا الفهم، فهذا الشهر مدرسة عظيمة
    في عهد الرسول وإلى يومنا الحاضر ، فهو شهر التقوى ، وقد يسألون عما يفطرهم من الأحوال
    و لا يسألون عن دروسه وأحكامه الجليلة وكان الرسول يهتم بهذا الشهر أيما اهتمام كان
    يشد المئزر- بتفرغ لعبادة ربه وكل حياته عبادة- يعظم هذا الشهر- يفرح به أيما فرح-
    الدليل1: روى البخاري عن أبي هريرة tقال :
    قال r(إذا دخل شهر رمضان فتحت أبواب السماء، وغلقت أبواب جهنم، وسلسلت الشياطين )
    وفي رواية لــ " مسلم " :" إذا جاء رمضان فتحت أبواب الجنة ، وغلقت أبواب النار ، وصفِّدت الشياطين " .

    الموقف الثاني:كان الرسول يهتم بهذا الشهر أيما اهتمام كان يشد المئزر-
    بتفرغ لعبادة ربه وكل حياته عبادة- يعظم هذا الشهر- يفرح به أيما فرح-
    الدليل2: في الصحيح( ما من عبد يصوم يوما في سبيل الله، إلا باعد اله بذلك وجهه عن النار سبعين خريفا).

    .
    .

    ب- تحدث الشيخ حفظه الله عن كيفية استقبال الناس في هذه الأيام لرمضان وتحدث
    أيضاً عن واقع استقبالهم له. اذكر ذلك بأسلوبك؟

    للناس في شهر رمضان أحوالٌ و أفعال ، بعضهم يصومه عادةً و البعض لا يصلي فيه ،
    بعضهم يهتم بالمأكل والمشرب فيعتبره شهر الأكل أو شهر النوم والسهر ،
    وهناك من لا يعلم متى يقدم رمضان ، و هناك من تعلق قلبه بغيره :
    كمبارياتِ نهاية الدوري ، وهناك من يستقبله بضيقٍ أو خوف
    ، أو متكسعًا في الأسواق – عافانا الله من شرورها –
    .
    .

    جـ- من واقع استقبال الرسول عليه الصلاة والسلام وصحابته رضوان الله عليهم لشهر
    رمضان وواقع استقبالنا, علّق على هذا..

    التعليق:لله درّهم ، عرفوا حق رمضان فأعطوه ، حبيبنا rكان إذا دخل رجب قال : ( اللهم بارك لنا في
    رجب وشعبان وبلغنا اللهم رمضان) ، كان إذا رأى الهلال قال : ( اللهم أهله علينا باليمن والإيمان والسلامة
    والإسلام، ربي وربك الله ، هلال خير ورشد) ، و الصحابة كانوا يدعون الله ستة أشهر حتى يبلغهم رمضان ،
    فإذا بلغهم رمضان جدوا واجتهدوا، حتى إذا انقضى رمضان دعوا الله خمسة أشهر ليقبله منهم فالسنة كلها
    رمضان ، أما نحن فالله المستعان ، تعلقت قلوبنا بالتوافه والبون بيننا وبينهم شاسع ، حتى الصحف تهتم بغير
    ما يجب الاهتمام به إلا النزر اليسير ، فيا ليت زمانًا يعود ، أو همةً تستيقظ


    السؤال الثالث :

    تحدث الشيخ حفظه الله عن دروس كثيرة في رمضان، وذكر منها التقوى.

    على ضوء ما سمعت, تحدث عن التقوى في شهر رمضان، ومع الاستشهاد.

    التقوى في شهر رمضان :

    التقوى كلمة يعلمنا إياها رمضان ، " كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم لعلكم تتقون " ،
    فالتقوى أن نحتاط أن نقع -في هذا الشهر الكريم أو في غيره – في معصية من المعاصي

    خل الذنوب صغيرها وكبيرها ذاك التقى
    واصنع كماشي فوق أرض الشوك يحذر ما يرى
    لا تحقرن صغيرةً إن الجبال من الحصى

    التقوى هو الخوف من الجليل ، والعمل بالتنزيل ، والقناعة بالقليل ، فلا نسرف ونحقق معناه فيه ، فمن
    صامه أو قامه إيمانًا واحتسابًا غفر له ما تقدم من ذنبه ، الشهر ليعلمنا التقوى سأل عمر بن الخطاب tأبي بن
    كعب tقال: يا أبي ما التقوى قال أبي : يا أمير المؤمنين أما سلكت طريق ذي شوك؟ قال: بلى.قال : فماذا
    صنعت ؟ قال: شمرت واجتهدت. قال: فذلك التقوى .فمن لم تتحقق له التقوى لم يفهم الصيام الشرعي.


    السؤال الرابع :

    أ- تقوية الصلة بالله تعالى وتربية الروح تربية إيمانية على هدي الرسول صلى الله عليه وسلم.

    أ- أشكال من الصلة مع الله في شهر رمضان:
    1- الصيام .
    2- كثرة الصلاة .
    3- قراءة القرآن أكثر من أي شهر.
    4- الاعتكاف .
    .
    .

    ب- تحدث الشيخ عن إحصائية للقراءة لدى الناس.

    على ضوء ما سمعت وما تحدث الشيخ عن هذه الإحصائية .
    اكتب رسالة توجهها لمثل هذا الموقف .. ( الحرية للكاتب )

    هذا كتاب الله ، وبريده لخلقه ، حافظٌ لقلوبنا وعاصمٌ من فتن المحيا والممات ، أكاذيب بشرية ولا ترهاتِ
    تحريفية ، هذا قطر الندى للعلل و الزلات ، فما أجدرنا أن نحفظه وندارس حروفه الجليلة أكثر من أي
    مخطوط أو كتاب ، وأن نتدبر جزيل الثواب في مطالعته و الأنس بنوره ، فيا من حرم القرآن.. عُـــــدْ
    لهادم الذنوب ، ومؤنس البرايا و فصل البيان ، فبه النجاة و الخير الدائمين دنيا وأخرى .



    السؤال الخامس :

    أ- روى البخاري عن أبي هريرة رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال
    في الحديث القدسي( يترك طعامه و شرابه من أجلي ، الصيام لي وأنا أجزي به ).
    .
    .

    ب- مبدأ المراقبة والرياء ,هل يدخل في الصوم رياء وكيف تكون المراقبة ؟

    يدخله بالقول أما الفعل فلا مجال للرياء ، لأن الإنسان قد يكون بين القول فيفطر وهم لا يعلمون وقد يتوضأ
    فيشرب الماء يفطر وهم لا يعلمون ، وتكون مراقبة الله في غض البصر والامتناع
    عن الشهوات ،فهو درسٌ يعلمنا إياه رمضان فكلنا يستطيع الفطر فيه
    ولا يستطيع أحد إكراهه على العكس لكن بمراقبة الله و ترويض النفس تحصل
    المراقبة،ويمسك الإنسان عن الطعام والشراب والكذب خوفًا من الله لا خوفًا من البشر وبذلك تتحقق المراقبــة .




    السؤال السادس:

    أ- قال الرسول صلى الله عليه وسلم:

    ( الصوم جُنـّة,فلا يرفثْ ، ولا يجهل ْ وإن امرؤٌ قاتله أو شاتمه فليقل : إني صائم ، إني صائم). رواه البخاري.

    .
    .

    ب- قال الرسول صلى الله عليه وسلم:

    ( من لم يدع قول الزور والعمل به، فليس لله حاجةٌ في إن يدع طعامه و شرابه ).

    .
    .

    جـ- تحدث الشيخ عن شهادة الزور في المحاكم والأحوال المدنية ,اذكر ذلك او تحدث عن واقع رأيته .

    واقع الناس في المحاكم كثرت فيه شهادة وقول الزور كمثل من يُسأل عن حفيظته أو بطاقته فيجيب بــ : نعم
    " أي أنها موجودة " و لا يدري لماذا ، ويأخذ التبعية و يقدمها لكاتب العدل ، وقد يشهد وهو لا يعلم عن
    الأرض التي شهد عليها شيئًا ، أو يتفق مع أحدهم و يشهد له زورًا و يكذب .




    السؤال السابع:

    من دروس رمضان, تغيير الواقع.
    أ- ضرب الشيخ أمثلة حية في تغيير الواقع و علّق على من يحبّط من ذلك من المتشائمين.
    تحدث عن ذلك بإيجاز مع إلمام المعنى.

    نجد أحوالاً عجيبة للناس في بعض المذاهب والأمور ، فنجد الموالاة والمعادة وما ينتج عنها من الطلاق والفتن
    على تشجيع للمباريات وغيرها ، والاهتمام الزائد بها و بالمنكرات و آلات اللهو ، ونجد المثبطين يتساءلون
    عن إمكانية تغيير هذا الوضع فنرد عليهم أن رمضان يأتي ويبطلها فتمتلئ المساجد و يتغير واقع الناس من
    شعبان إلى رمضان في أيام ، ونرى الإقبال على القرآن والعطف على الفقراء وحسن الخلق و التعامل الطيب ،
    ومثل هذا حري به أن يوجد في سائر أيام السنة وما رمضان إلا دليل على واقعيته وإمكانية حدوث تغييره ،
    فطوال السنة نتمنى تغيير الناس ليأتي رمضان ويغير الواقع وتزداد إمكانية تغير البرامج بشكل ملحوظ كمثل
    السهر في رمضان و القابلية للدوام في رمضان وكل هذا يتغير في لحظات بواقع الشهر الكريم ، ونجده طبيعي
    وحتى العادات المبتلى بها كالدخان تقبل التغيير فيه ، فإمكانية تغير الواقع للأفضل مع القناعة والإيمان
    والإصرار هي خير رد لهؤلاء حيث يسهل الصعب مع الإخلاص والعزيمة ، وهذا ما يحتاجه الدعاة وطلاب العلم .




    السؤال الثامن:

    التعوّد على النظام والدقة في المواعيد,

    اضرب لنا مثلا على ذلك, من خلال المحاضرة.

    قول الرسول r:" إذا أذن بلال فلا تمسكوا ، و لكن إذا أذن ابن أم مكتوم "
    يقول الراوي : وما بينهما إلا بين أن ينزل هذا ويقعد هذا .
    و كذا إذا أفطر إنسان قبل مغيب الشمس بدقيقة ذهب صيامه ولم يؤخذ لا ربع صيامه ولا نصفه .


    قول الرسول r:" إذا أذن بلال فلا تمسكوا ، و لكن امسكوا إذا أذن ابن أم مكتوم "
    يقول الراوي : وما بينهما إلا أن ينزل هذا ويصعد هذا .
    و كذا إذا أفطر إنسان قبل مغيب الشمس بدقيقة ذهب صيامه ولم يؤخذ لا ربع صيامه ولا نصفه .




    السؤال التاسع :

    أ- تحدث الشيخ عن مظاهر سيئة في عصرنا الحالي ارتبطت برمضان.

    عدّد أربعا من هذه المظاهر.

    1- التفنن في أنواع الطعام والشراب مما صرف الكثير من أهدافه .
    2- النوم الكثير حتى تركت الفرائض.
    3- السهر ليلاً خاصةً على المنكرات والأسواق .
    4- قلة العمل والنشاط ، واستقباله ببعض البدع كالإطعام .




    السؤال العاشر :

    أ- الواجبات علينا في رمضان,
    عدد أربعا منها.

    1- نتعلم أحكام هذا الشهر و نهيئ المساجد ونعرف فضائله فضلاً عن واجباته + الصيام الشرعي كما امر الله ، وفعل المصطفى r .
    2- الإكثار من العبادة : كقراءة القرآن ، والصلاة وإحياء الليل في التراويح وغيرها ، وكثرة النفقة ، والعمرة ، والاعتكاف ، وتحري ليلة القدر ، والدعاء .
    4- البعد عن اللغو ورفيق السوء والتوبة النصوح + مساعدة المجاهدين والدعاء لهم + الاقتصاد في المأكل والمشرب .
    .
    .

    ب- ذكرالشيخ في ختام المحاضرة تنبيهات،أذكر أربعة منها.

    1- الحذر من الحماس ثم الفتور .
    2- عدم الاهتمام بالصوت عن المعنى .
    3- سفر أئمة المساجد لمكة وترك المسجد بلا خلف .
    4- تقوى الله في الرجال بالنسبة للفتيات ، في الأسواق وغيرها و عدم التبرج والتطيب .
    .
    .
    التعديل الأخير تم بواسطة AIKEN ; 5-10-2007 الساعة 01:14 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
Loading...